قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مشتركة/ بنسيون الأكابر ـ حتي الجزء الخامس 9/1/2025
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="the king Scorpion" data-source="post: 153437" data-attributes="member: 10930"><p><strong>قد يتعجب البعض من كتابة قصة مشتركة! مع أن حياتنا قصة مشتركة، يقصها كاتب واحد من وجهة نظره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المقدمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعريف البنسيون: شقة كبيرة متسعة بها غرف عديدة، يرتاده عابري السبيل، وبعض التجار المغتربين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأيضا رواد دائمين انقطعت بهم سبل الحياة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجلس المسن الوسيم حسن درويش، بمكتبه الصغير اسفل السلم، بتفحص طلبات الرواد، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنبيه هام </strong></p><p><strong>الاجزاء منفصله متصله </strong></p><p><strong>كل جزء يحكي قصه احد النزلاء </strong></p><p><strong>يمكن الاستعانه ببعض الشخصيات اامذكوره في الاجزاء الأخرى </strong></p><p><strong>ولكن مجرد ضيوف شرف ليس أكثر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p><strong>انعكاسات خفيه</strong></p><p></p><p></p><p>بعض الأماكن لا تحب أن تنبش أسرارها</p><p>وبعض المرايا تظهر اكثر مما نعتقد</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>(1) </strong></p><p><strong>بانسيون الاكابر كان هو الملجأ لخالد و علياء عشان يقضو شويه وقت ليهم بعيد عن الناس</strong></p><p><strong>خالد كان متجوز من سمر بنت رجل الأعمال حاتم المصري وللاسف سمر ماتت وكان شرط حاتم على خالد انه لو حب</strong></p><p><strong>يكمل في إدارة مجموعة المصري (التابعة لحاتم ابو سمر)</strong></p><p><strong>وتفضل حضانة اولاده معاه</strong></p><p><strong>انه ميتجوزش تاني.</strong></p><p><strong>خالد مكنش عنده مشكلة ابدا لانه كان بيحب سمر لكن مع الوقت ظهرت علياء</strong></p><p><strong>كانت سكرتيرة خالد وبدأ خالد يقع في حبها</strong></p><p><strong>والحقيقة علياء بنت اي حد يعرفها لازم يحبها</strong></p><p><strong>محترمة ومثقفة جدا وجمالها مش عادي</strong></p><p><strong>علياء كمان بدأت تعجب بيه</strong></p><p><strong>لكن خالد كان عارف انه صعب ياخد خطوة لانه هيخسر كتير لو قرب اكتر من علياء</strong></p><p><strong>حاولوا يبعدوا عن بعض لكن للاسف محدش فيهم قدر يعمل كدا</strong></p><p><strong>ومع الوقت اتفقو انهم يتجوزوا في السر</strong></p><p><strong>وقد كان واتجوزو فعلا ومن وقتها وكان بانسيون الاكابر هو المخبأ الخاص بيهم لما يحبوا يسرقوا لحظات وهما سوا بعيد عن عيون الناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(2)</strong></p><p><strong>البانسيون كان في مبني قديم في حي من احياء مصر القديمة</strong></p><p><strong>اتعرفوا هناك على عم حسن</strong></p><p><strong>الكل في الكل هناك و مسئول عن اي حاجه هناك</strong></p><p><strong>وفي مره كانوا رايحين للبانسيون</strong></p><p><strong>لكن عم حسن قالهم ان الاوضة بتاعتهم للاسف مش فاضية وان مفيش اي اوضة فاضية تانية</strong></p><p><strong>حاول خالد كتير مع عم حسن ولكن عم حسن كان مصمم على قراره</strong></p><p><strong>"مفيش اي اوضة يا خالد يا ابني "</strong></p><p><strong>خالد مكنش عارف يعمل اي وكان بيفكر يمشي لكن افتكر ان في اوضة مقفولة ديما كل ما يجي بيلاقيها مقفولة فرجع وسال عم حسن عليها</strong></p><p><strong>"طيب يا عم حسن الاوضة اللي في الاخر اللي عليها رقم صفر.. نظامها اي"</strong></p><p><strong>رد عليه عم حسن بتردد "يا ابني ما انا قولتلك مفيش اوض و الاوضة دي بلاش اسمع مني.. من سنين ومحدش بيسكنها.. محدش بيدخلها غيري.. بدخل انضفها وارجع اقفلها تاني"</strong></p><p><strong>"يا عم حسن هتكون اوضة زي اي اوضة يعني اي المشكلة.. هناخدها وخلاص وامرنا *** " دا كان رد خالد عليه</strong></p><p><strong>بص عم حسن لخالد شوية وبعدها بص على علياء اللي كان باين عليها التوتر من نظرات عم حسن لما سيرة الاوضة دي اتفتحت</strong></p><p><strong>بعدها جاب عم حسن المفتاح وقالهم تعالوا معايا</strong></p><p><strong>وفتحلهم الاوضة ودخلهم جوا وقبل ما يقفل الباب ويمشي قالهم حاجه خلت علياء تقلق زيادة</strong></p><p><strong>"متشيلوش اي غطا من علي المرايات"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(3) </strong></p><p><strong>الاوضة مكنتش مخيفة ولا شكلها يقول ان فيها مشكلة</strong></p><p><strong>بالعكس الاوضة نضيفة جدا ومرتبة</strong></p><p><strong>لكن كانت قديمة</strong></p><p><strong>كل اثاثها قديم جدا ومختلف عن باقي المكان</strong></p><p><strong>تحس انك رجعت بالزمن للتلاتينات كدا</strong></p><p><strong>كمان زي ما قال عم حسن</strong></p><p><strong>المرايات متغطية</strong></p><p><strong>اثاث قديم عبارة عن سرير نحاسي ودولاب قديم وتسريحه لكن مرايتها متغطية كمان فيه مرايا كبيره على الحيطة وكانت متغطية هي كمان</strong></p><p><strong>في جرامافون قديم وشكله اثري تقريبا</strong></p><p><strong>وبلكونه كبيره تابعة للاوضة كمان في حمام داخل الاوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(4) </strong></p><p><strong>خالد مهتمش ابدا وكان جايب عشا لي هو و مراته</strong></p><p><strong>جهز الاكل وهي كانت بتاخد شاور في الحمام ولاحظت ان مفيش اي مراية</strong></p><p><strong>طلعت لخالد وهي لابسه روب خفيف لونه ازرق وتحته قميص نوم بنفس اللون.</strong></p><p><strong>خالد اول ما شافها نسي نفسه حرفيا وصفر من كتر اعجابه بيها</strong></p><p><strong>وراح عليها وخدها من ايدها وقعدوا ياكلوا</strong></p><p><strong>وبعد ما خلصوا اكل . فتح خالد الموبايل بتاعه وشغل موسيقي هاديه</strong></p><p><strong>وخد علياء من ايدها وبدئوا يرقصوا سوا على صوت الموسيقى</strong></p><p><strong>ونظرات خالد كانت مليانة حب كمان علياء كانت عينها بتقول كلام كتير</strong></p><p><strong>قرب خالد منها وحط شفايفه على شفايفها بالراحه وساب بوسه خفيفة عليهم</strong></p><p><strong>ايده بعدها سحبت علياء عليه وبدا يبوس علياء</strong></p><p><strong>بشفايفه الاتنين ضم شفتها اللي تحت وبدا يمصها بالراحة وعلياء ايدها بتحضن خالد من رقبته</strong></p><p><strong>خالد بدأ يلعب بلسانه جوا بوق علياء ويلحس كل حته موجوده جوا بوقها خصوصا لسانها</strong></p><p><strong>وايده نزلت على طيزها وبدات تقفش فيهم</strong></p><p><strong>لحد ما عليا قالتله "خلينا نقعد يا حبيبي مش قادرة اقف اكتر من كدا"</strong></p><p><strong>خالد بيقلعها الروب و بياخدها ينيمها علي السرير وبيقلع هو وبيفضل بالبوكسر</strong></p><p><strong>وبيطلع فوقها</strong></p><p><strong>بيمشي بايده علي جسمها من تحت لحد ميوصل لبطنها وكل حته ايده بتلمسها بيبوسها وبعدين بيرفع القميص وينزلها الاندر بتاعها وهو بيشمه وبيبوس فيه</strong></p><p><strong>بيخرج زبه من البوكسر ويحطه علي كسها وينام عليها ويبدأ يفرش كسها بزبه</strong></p><p><strong>وايده بتمسك صدرها وبتبدأ تفرك الحلمات وهي بتقول له " كمل يا حبيبي بحبك... وحشتني ايدك اوي"</strong></p><p><strong>بيرد عليها خالد وهو مخرج بزازها برا وهيمص فيهم "وانتي كمان وحشتيني اوي يا روحي"</strong></p><p><strong>بيمسك زبه بايده ويبدأ يدخله واحده واحده</strong></p><p><strong>وبينام عليها وهو بيبوس ويمص شفايفها وهي بتحضنه جامد وزبه في كسها</strong></p><p><strong>بيفضل ينيك فيها كدا شويه وبعدها بينام هو على ضهره وهي بتطلع فوقه وبتقعد على زبه وهو في كسها وبتتحرك عليه بجسمها وهي عامله تطلع اهات مليانه متعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها بتبدأ تتنطط علي زبه وهو بيرفعها بوسطه لفوق</strong></p><p><strong>خالد بمتعه : اممم كمان اتحركي يا قلبي كسك وحشني اوي</strong></p><p><strong>علياء :اااه افشخ كسي يا حبيبي</strong></p><p><strong>بعدها هي بتميل بصدرها عليه وهو بيحضنها و بزازها واحد منهم في بوقه وبيبدأ يزود في سرعة النيك.</strong></p><p><strong>بيقلبها خالد بينام هو فوق وهي بتحضنه بايديها ورجلها جامد</strong></p><p><strong>علياء :ااااااااااااه كمان كمان يحبيبي افشخني</strong></p><p><strong>خالد :هجيب يا قلبي اااه هجيب</strong></p><p><strong>علياء :هاتهم جوا يا خالد</strong></p><p><strong>لحد ما هي بتكون جابت للمره التالته تقريبا وهو بيكون جاب في كسها خلاص</strong></p><p><strong>بيفضل نايم فوقها شويه وبعدها بيقوم من عليها وينام جمبها</strong></p><p><strong>بيفضلوا يتكلموا شويه لحد ما خالد بينام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(5) </strong></p><p><strong>علياء الفضول بيخليها تقوم تشوف المرايه</strong></p><p><strong>بتنده على خالد بشويش لكن بتلاقيه نام خلاص</strong></p><p><strong>بتقوم من جمبه بالراحه وعلى ضوء القمر اللي داخل من ستاره البلكونه بتشيل الغطا من المرايه المتعلقة على الحيطه</strong></p><p><strong>بتشيل الاول جزء بسيط من الغطا</strong></p><p><strong>مفيش اي حاجه بتحصل ولا بيظهر اي حاجه</strong></p><p><strong>وقتها خالد بيصحي ومش بيلاقي علياء جمبه</strong></p><p><strong>بيبص حواليه بيلاقيها واقفه قدام المرايه</strong></p><p><strong>بيفتح النور واول ما بيفتحه عليا بتحس انه صحي ولسه هتكلمه</strong></p><p><strong>بتشوف المرايه على حقيقتها</strong></p><p><strong>المرايه مش زي اي مرايه</strong></p><p><strong>هي فعلا شايفه انعكاس الاوضه في المرايه</strong></p><p><strong>لكن الانعكاس مظلم جدا</strong></p><p><strong>وفي حد تالت معاهم</strong></p><p><strong>بتبص حواليها مش بتلاقي الا خالد</strong></p><p><strong>بتبص تاني في المرايه بتشوف الشخص دا</strong></p><p><strong>ملامحه بتبدأ توضح اكتر</strong></p><p><strong>لكن اول ما بتتاكد انه هو الشخص اللي في دماغها بتفقد الوعي</strong></p><p><strong>خالد فورا بيجري عليها يرفعها على السرير و بعدها بيرجع يغطي المرايا وبيحس فعلا ان في حد مش متاكد ولا عارف بس عنده احساس ان في حد جوا المرايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(6) </strong></p><p><strong>بيطمن خالد علي علياء</strong></p><p><strong>وبعدها بينتظر الصبح يجي وبياخد علياء ويلموا حاجتهم من الاوضه ويروحوا لعم حسن</strong></p><p><strong>"صباح الخير يا خالد يا ابني"</strong></p><p><strong>"صباح النور يا عم حسن... في اي اوضة تانيه غير دي يا عم حسن"</strong></p><p><strong>"ما انا قايلك يا ابني امبارح وبعدين حصل اي"</strong></p><p><strong>بتقاطعهم علياء وهي بتسال عم حسن"انا عايزه اعرف حكاية الاوضة"</strong></p><p><strong>بيتنهد عم حسن ويرجع بضهره على الكرسي "يااااه يا علياء.. الاوضة دي من عمري تقريبا... اللي سمعته ان كان في واحد اسمه فريد كان بيجي هنا وكان بيخون مراته هنا ومراته عرفت وجت هنا ففشته</strong></p><p><strong>بيقولو ان مراته كان ليها في السحر وعملت لعنه على الاوضه دي وخلت اي حد يدخلها يشوف اسوء حاجه في حياته في المرايات دي</strong></p><p><strong>اسوء ذكرى لاي شخص هيشوفها في المرايات دي ويحس بالوجع اللي ليلي حست بيه</strong></p><p><strong>كمان قالوا ان فريد روحه محبوسه جوا المرايه دي وقالوا ان بعدها حصلت اكتر من حالة وفاة في الاوضه</strong></p><p><strong>طبعا فريد يومها مات في الاوضه</strong></p><p><strong>ودا خلى اصحاب المكان يقفلوها</strong></p><p><strong>بس دا كل اللي اعرفه عن الاوضه "</strong></p><p><strong>(7) </strong></p><p><strong>بيرجعوا كل واحد لبيته</strong></p><p><strong>وهما عايزين ينسوا الليله دي</strong></p><p><strong>ولكن اكيد دا محصلش</strong></p><p><strong>تاني يوم علياء بتغيب عن الشغل</strong></p><p><strong>بيتصل عليها خالد عشان يطمن عليها</strong></p><p><strong>مش بترد عليه</strong></p><p><strong>بيبدأ هو يقلق وبينزل يروح ليها البيت ومش بيلاقيها</strong></p><p><strong>بيجي في دماغه انها ممكن تكون راحت البانسيون</strong></p><p><strong>بياخد بعضه ويطلع على هناك وبيشوف فعلا علياء في البانسيون</strong></p><p><strong>كانت دخلت الاوضه وقاعده على السرير بتعيط</strong></p><p><strong>بيقرب منها وبيضمها في حضنه وبيفضل جمبها لحد مهي تهدأ</strong></p><p><strong>وبعدها بيطلب منها يفهم في اي بالظبط</strong></p><p><strong>"انا فضولي خلاني اروح اشوف لي المرايات تتغطى</strong></p><p><strong>في الاول مشفتش اي حاجه بس لما النور اتفتح لمحته</strong></p><p><strong>بعدين صورته بدأت توضح اكتر</strong></p><p><strong>وشوفته يا خالد..... هو انا عمري منسيت شكله... المهم لما روحت البيت.... تاني يوم عرفت انه انتحر"</strong></p><p><strong>" هو مين يا علياء "</strong></p><p><strong>"انا هحكيلك كل حاجه... دا واحد قريبنا... كان بيجي لينا البيت زمان... وحاول يتحرش بيا وانا صغيره لدرجه ان تحرشه دا زاد لدرجه انه حاول يغتصبني اكتر من مره وفعلا قدر انه يغتصبني بس من ورا... وكنت بعدها قفلت على نفسي فتره كبيره واتقعدت من الرجاله لحد ما انت ظهرت في حياتي.... المهم اني مكنتش بشوفه كل دا... واول مره اشوفه كانت في المرايه امبارح "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(8) </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيهديها وهي في حضنه وبعدها بيخليها تشيل الغطا تاني.... ولما شالت الغطا فضلت تبص في المرايه بخوف لكن مفيش اي حاجه ظهرت</strong></p><p><strong>وقتها خالد بيقولها "كدا معناه ان المرايه انتقمت ليكي"</strong></p><p><strong>علياء : بس مش دا اللي عم حسن قاله... هو قال ان اللي يكشف المرايه بيتعذب</strong></p><p><strong>خالد : معناه ان اللي هيتعذب من المرايه هو الشخص اللي ظلم او اذى حد اما اللي مظلوم المرايه بتنتقم له</strong></p><p><strong>بيطلعوا من الاوضه وخالد بينسي انهم مغطوش المرايه</strong></p><p><strong>بيرجع هو يغطيها</strong></p><p><strong>بس بيلاحظ حاجه غريبه</strong></p><p><strong>بيشوف مراته اللي ماتت جوا المرايه</strong></p><p><strong>الرعب بيبان على وشه وبسرعه بيغطي المرايه وبيطلع لعلياء وكأن محصلش اي حاجه</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="the king Scorpion, post: 153437, member: 10930"] [B]قد يتعجب البعض من كتابة قصة مشتركة! مع أن حياتنا قصة مشتركة، يقصها كاتب واحد من وجهة نظره، المقدمة تعريف البنسيون: شقة كبيرة متسعة بها غرف عديدة، يرتاده عابري السبيل، وبعض التجار المغتربين، وأيضا رواد دائمين انقطعت بهم سبل الحياة، يجلس المسن الوسيم حسن درويش، بمكتبه الصغير اسفل السلم، بتفحص طلبات الرواد، تنبيه هام الاجزاء منفصله متصله كل جزء يحكي قصه احد النزلاء يمكن الاستعانه ببعض الشخصيات اامذكوره في الاجزاء الأخرى ولكن مجرد ضيوف شرف ليس أكثر الجزء الأول انعكاسات خفيه[/B] بعض الأماكن لا تحب أن تنبش أسرارها وبعض المرايا تظهر اكثر مما نعتقد [B](1) بانسيون الاكابر كان هو الملجأ لخالد و علياء عشان يقضو شويه وقت ليهم بعيد عن الناس خالد كان متجوز من سمر بنت رجل الأعمال حاتم المصري وللاسف سمر ماتت وكان شرط حاتم على خالد انه لو حب يكمل في إدارة مجموعة المصري (التابعة لحاتم ابو سمر) وتفضل حضانة اولاده معاه انه ميتجوزش تاني. خالد مكنش عنده مشكلة ابدا لانه كان بيحب سمر لكن مع الوقت ظهرت علياء كانت سكرتيرة خالد وبدأ خالد يقع في حبها والحقيقة علياء بنت اي حد يعرفها لازم يحبها محترمة ومثقفة جدا وجمالها مش عادي علياء كمان بدأت تعجب بيه لكن خالد كان عارف انه صعب ياخد خطوة لانه هيخسر كتير لو قرب اكتر من علياء حاولوا يبعدوا عن بعض لكن للاسف محدش فيهم قدر يعمل كدا ومع الوقت اتفقو انهم يتجوزوا في السر وقد كان واتجوزو فعلا ومن وقتها وكان بانسيون الاكابر هو المخبأ الخاص بيهم لما يحبوا يسرقوا لحظات وهما سوا بعيد عن عيون الناس (2) البانسيون كان في مبني قديم في حي من احياء مصر القديمة اتعرفوا هناك على عم حسن الكل في الكل هناك و مسئول عن اي حاجه هناك وفي مره كانوا رايحين للبانسيون لكن عم حسن قالهم ان الاوضة بتاعتهم للاسف مش فاضية وان مفيش اي اوضة فاضية تانية حاول خالد كتير مع عم حسن ولكن عم حسن كان مصمم على قراره "مفيش اي اوضة يا خالد يا ابني " خالد مكنش عارف يعمل اي وكان بيفكر يمشي لكن افتكر ان في اوضة مقفولة ديما كل ما يجي بيلاقيها مقفولة فرجع وسال عم حسن عليها "طيب يا عم حسن الاوضة اللي في الاخر اللي عليها رقم صفر.. نظامها اي" رد عليه عم حسن بتردد "يا ابني ما انا قولتلك مفيش اوض و الاوضة دي بلاش اسمع مني.. من سنين ومحدش بيسكنها.. محدش بيدخلها غيري.. بدخل انضفها وارجع اقفلها تاني" "يا عم حسن هتكون اوضة زي اي اوضة يعني اي المشكلة.. هناخدها وخلاص وامرنا *** " دا كان رد خالد عليه بص عم حسن لخالد شوية وبعدها بص على علياء اللي كان باين عليها التوتر من نظرات عم حسن لما سيرة الاوضة دي اتفتحت بعدها جاب عم حسن المفتاح وقالهم تعالوا معايا وفتحلهم الاوضة ودخلهم جوا وقبل ما يقفل الباب ويمشي قالهم حاجه خلت علياء تقلق زيادة "متشيلوش اي غطا من علي المرايات" (3) الاوضة مكنتش مخيفة ولا شكلها يقول ان فيها مشكلة بالعكس الاوضة نضيفة جدا ومرتبة لكن كانت قديمة كل اثاثها قديم جدا ومختلف عن باقي المكان تحس انك رجعت بالزمن للتلاتينات كدا كمان زي ما قال عم حسن المرايات متغطية اثاث قديم عبارة عن سرير نحاسي ودولاب قديم وتسريحه لكن مرايتها متغطية كمان فيه مرايا كبيره على الحيطة وكانت متغطية هي كمان في جرامافون قديم وشكله اثري تقريبا وبلكونه كبيره تابعة للاوضة كمان في حمام داخل الاوضة (4) خالد مهتمش ابدا وكان جايب عشا لي هو و مراته جهز الاكل وهي كانت بتاخد شاور في الحمام ولاحظت ان مفيش اي مراية طلعت لخالد وهي لابسه روب خفيف لونه ازرق وتحته قميص نوم بنفس اللون. خالد اول ما شافها نسي نفسه حرفيا وصفر من كتر اعجابه بيها وراح عليها وخدها من ايدها وقعدوا ياكلوا وبعد ما خلصوا اكل . فتح خالد الموبايل بتاعه وشغل موسيقي هاديه وخد علياء من ايدها وبدئوا يرقصوا سوا على صوت الموسيقى ونظرات خالد كانت مليانة حب كمان علياء كانت عينها بتقول كلام كتير قرب خالد منها وحط شفايفه على شفايفها بالراحه وساب بوسه خفيفة عليهم ايده بعدها سحبت علياء عليه وبدا يبوس علياء بشفايفه الاتنين ضم شفتها اللي تحت وبدا يمصها بالراحة وعلياء ايدها بتحضن خالد من رقبته خالد بدأ يلعب بلسانه جوا بوق علياء ويلحس كل حته موجوده جوا بوقها خصوصا لسانها وايده نزلت على طيزها وبدات تقفش فيهم لحد ما عليا قالتله "خلينا نقعد يا حبيبي مش قادرة اقف اكتر من كدا" خالد بيقلعها الروب و بياخدها ينيمها علي السرير وبيقلع هو وبيفضل بالبوكسر وبيطلع فوقها بيمشي بايده علي جسمها من تحت لحد ميوصل لبطنها وكل حته ايده بتلمسها بيبوسها وبعدين بيرفع القميص وينزلها الاندر بتاعها وهو بيشمه وبيبوس فيه بيخرج زبه من البوكسر ويحطه علي كسها وينام عليها ويبدأ يفرش كسها بزبه وايده بتمسك صدرها وبتبدأ تفرك الحلمات وهي بتقول له " كمل يا حبيبي بحبك... وحشتني ايدك اوي" بيرد عليها خالد وهو مخرج بزازها برا وهيمص فيهم "وانتي كمان وحشتيني اوي يا روحي" بيمسك زبه بايده ويبدأ يدخله واحده واحده وبينام عليها وهو بيبوس ويمص شفايفها وهي بتحضنه جامد وزبه في كسها بيفضل ينيك فيها كدا شويه وبعدها بينام هو على ضهره وهي بتطلع فوقه وبتقعد على زبه وهو في كسها وبتتحرك عليه بجسمها وهي عامله تطلع اهات مليانه متعه بعدها بتبدأ تتنطط علي زبه وهو بيرفعها بوسطه لفوق خالد بمتعه : اممم كمان اتحركي يا قلبي كسك وحشني اوي علياء :اااه افشخ كسي يا حبيبي بعدها هي بتميل بصدرها عليه وهو بيحضنها و بزازها واحد منهم في بوقه وبيبدأ يزود في سرعة النيك. بيقلبها خالد بينام هو فوق وهي بتحضنه بايديها ورجلها جامد علياء :ااااااااااااه كمان كمان يحبيبي افشخني خالد :هجيب يا قلبي اااه هجيب علياء :هاتهم جوا يا خالد لحد ما هي بتكون جابت للمره التالته تقريبا وهو بيكون جاب في كسها خلاص بيفضل نايم فوقها شويه وبعدها بيقوم من عليها وينام جمبها بيفضلوا يتكلموا شويه لحد ما خالد بينام. (5) علياء الفضول بيخليها تقوم تشوف المرايه بتنده على خالد بشويش لكن بتلاقيه نام خلاص بتقوم من جمبه بالراحه وعلى ضوء القمر اللي داخل من ستاره البلكونه بتشيل الغطا من المرايه المتعلقة على الحيطه بتشيل الاول جزء بسيط من الغطا مفيش اي حاجه بتحصل ولا بيظهر اي حاجه وقتها خالد بيصحي ومش بيلاقي علياء جمبه بيبص حواليه بيلاقيها واقفه قدام المرايه بيفتح النور واول ما بيفتحه عليا بتحس انه صحي ولسه هتكلمه بتشوف المرايه على حقيقتها المرايه مش زي اي مرايه هي فعلا شايفه انعكاس الاوضه في المرايه لكن الانعكاس مظلم جدا وفي حد تالت معاهم بتبص حواليها مش بتلاقي الا خالد بتبص تاني في المرايه بتشوف الشخص دا ملامحه بتبدأ توضح اكتر لكن اول ما بتتاكد انه هو الشخص اللي في دماغها بتفقد الوعي خالد فورا بيجري عليها يرفعها على السرير و بعدها بيرجع يغطي المرايا وبيحس فعلا ان في حد مش متاكد ولا عارف بس عنده احساس ان في حد جوا المرايا (6) بيطمن خالد علي علياء وبعدها بينتظر الصبح يجي وبياخد علياء ويلموا حاجتهم من الاوضه ويروحوا لعم حسن "صباح الخير يا خالد يا ابني" "صباح النور يا عم حسن... في اي اوضة تانيه غير دي يا عم حسن" "ما انا قايلك يا ابني امبارح وبعدين حصل اي" بتقاطعهم علياء وهي بتسال عم حسن"انا عايزه اعرف حكاية الاوضة" بيتنهد عم حسن ويرجع بضهره على الكرسي "يااااه يا علياء.. الاوضة دي من عمري تقريبا... اللي سمعته ان كان في واحد اسمه فريد كان بيجي هنا وكان بيخون مراته هنا ومراته عرفت وجت هنا ففشته بيقولو ان مراته كان ليها في السحر وعملت لعنه على الاوضه دي وخلت اي حد يدخلها يشوف اسوء حاجه في حياته في المرايات دي اسوء ذكرى لاي شخص هيشوفها في المرايات دي ويحس بالوجع اللي ليلي حست بيه كمان قالوا ان فريد روحه محبوسه جوا المرايه دي وقالوا ان بعدها حصلت اكتر من حالة وفاة في الاوضه طبعا فريد يومها مات في الاوضه ودا خلى اصحاب المكان يقفلوها بس دا كل اللي اعرفه عن الاوضه " (7) بيرجعوا كل واحد لبيته وهما عايزين ينسوا الليله دي ولكن اكيد دا محصلش تاني يوم علياء بتغيب عن الشغل بيتصل عليها خالد عشان يطمن عليها مش بترد عليه بيبدأ هو يقلق وبينزل يروح ليها البيت ومش بيلاقيها بيجي في دماغه انها ممكن تكون راحت البانسيون بياخد بعضه ويطلع على هناك وبيشوف فعلا علياء في البانسيون كانت دخلت الاوضه وقاعده على السرير بتعيط بيقرب منها وبيضمها في حضنه وبيفضل جمبها لحد مهي تهدأ وبعدها بيطلب منها يفهم في اي بالظبط "انا فضولي خلاني اروح اشوف لي المرايات تتغطى في الاول مشفتش اي حاجه بس لما النور اتفتح لمحته بعدين صورته بدأت توضح اكتر وشوفته يا خالد..... هو انا عمري منسيت شكله... المهم لما روحت البيت.... تاني يوم عرفت انه انتحر" " هو مين يا علياء " "انا هحكيلك كل حاجه... دا واحد قريبنا... كان بيجي لينا البيت زمان... وحاول يتحرش بيا وانا صغيره لدرجه ان تحرشه دا زاد لدرجه انه حاول يغتصبني اكتر من مره وفعلا قدر انه يغتصبني بس من ورا... وكنت بعدها قفلت على نفسي فتره كبيره واتقعدت من الرجاله لحد ما انت ظهرت في حياتي.... المهم اني مكنتش بشوفه كل دا... واول مره اشوفه كانت في المرايه امبارح " (8) بيهديها وهي في حضنه وبعدها بيخليها تشيل الغطا تاني.... ولما شالت الغطا فضلت تبص في المرايه بخوف لكن مفيش اي حاجه ظهرت وقتها خالد بيقولها "كدا معناه ان المرايه انتقمت ليكي" علياء : بس مش دا اللي عم حسن قاله... هو قال ان اللي يكشف المرايه بيتعذب خالد : معناه ان اللي هيتعذب من المرايه هو الشخص اللي ظلم او اذى حد اما اللي مظلوم المرايه بتنتقم له بيطلعوا من الاوضه وخالد بينسي انهم مغطوش المرايه بيرجع هو يغطيها بس بيلاحظ حاجه غريبه بيشوف مراته اللي ماتت جوا المرايه الرعب بيبان على وشه وبسرعه بيغطي المرايه وبيطلع لعلياء وكأن محصلش اي حاجه[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+2
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مشتركة/ بنسيون الأكابر ـ حتي الجزء الخامس 9/1/2025
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل