قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مشتركة/ بنسيون الأكابر ـ حتي الجزء الخامس 9/1/2025
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="the king Scorpion" data-source="post: 153438" data-attributes="member: 10930"><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p>استكمال لقصة خالد وعلياء </p><p></p><p><strong>(9)</strong></p><p><strong>كان خالد جالسًا في مكتبه، يحاول التركيز على أوراق العمل التي أمامه، لكن ذهنه لم يكن حاضرًا. ما زالت صورة سمر في المراية تطارده. ملامحها لم تكن مجرد ذكرى عابرة؛ كانت أشبه بنداء لا يستطيع تجاهله. كلما أغمض عينيه، رأى انعكاس وجهها الحزين، وكأنها تحاول أن تخبره بشيء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد حاول مرارًا أن يُقنع نفسه بأن ما رآه في تلك الليلة لم يكن سوى هلوسة من ضغط الأعصاب. لكنه لم يكن واثقًا. كان داخله إحساس يخبره أن المراية تخفي سرًا أكبر، سرًا لا يستطيع تجاهله بعد الآن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يخرجه من هذه الحالة الا سؤال علياء له عندما دخلت عليه المكتب</strong></p><p><strong>"في حاجة مضايقاك؟"</strong></p><p><strong>هزّ رأسه نفيًا، لكنه لم يرفع عينيه. "أنا تعبان شوية من الشغل، ده كل اللي في الموضوع."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علياء لم تقتنع، لكنها قررت ألا تضغط عليه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الليل لم يستطع النوم. ظل مستيقظًا، يحدّق في سقف الغرفة. كل شيء كان يعيده إلى تلك اللحظة في البانسيون. أخيرًا، نهض من السرير وتوجه إلى الشرفة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هواء الليل البارد لامس وجهه، لكنه لم يخفف من اضطرابه. أخذ نفسًا عميقًا وحاول أن يُبعد عن ذهنه الذكريات، لكن صوتًا داخله كان يدفعه للعودة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"لازم أعرف الحقيقة..."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(10)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي، استيقظ خالد مبكرًا، وقرر العودة إلى البانسيون. هذه المرة، لم يخبر علياء بشيء. كان يعلم أنها لن توافق على ذهابه بمفرده.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما وصل إلى البانسيون، كانت الشوارع لا تزال شبه خالية. المبنى القديم بدا أكثر كآبة في ضوء الصباح الباكر. طرق الباب، ففتح له عم حسن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"خير يا خالد ؟" سأله عم حسن بوجه غاضب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"لازم أرجع الأوضة دي. في حاجة محتاج أفهمها."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"قلتلك قبل كده إنك لو فتحت الباب ده تاني، مش هتلاقي غير الألم."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن خالد لم يكن مستعدًا للاستماع. "مش عايز نصايح، يا عم حسن. هات المفتاح!"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم حسن تردد للحظة، لكنه في النهاية سلّمه المفتاح. "دي آخر مرة أفتحلك فيها الباب ده."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل خالد الأوضة ببطء. كل شيء كان كما تركه: الأثاث القديم، الستائر الثقيلة، المرايات المغطاة. لكنه شعر بشيء مختلف، وكأن الغرفة تنتظره.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس على السرير، محاولًا تهدئة أنفاسه. نظر إلى المراية الكبيرة المغطاة، وشعر بخوف لم يشعر به من قبل. لكن هذه المرة، لم يكن ينوي التراجع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض من مكانه، واقترب من المراية. يده ارتعشت قليلاً وهو يمسك الغطاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"أنا آسف يا سمر..." تمتم بصوت منخفض قبل أن يسحب الغطاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انعكاسه ظهر بوضوح في البداية. لم يكن هناك شيء غريب. لكنه فجأة، رأى سمر. كانت واقفة خلفه تمامًا، ترتدي نفس الفستان الأبيض الذي ارتدته يوم زفافهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت بسرعة خلفه، لكنه لم يجد شيئًا. عندما أعاد النظر إلى المراية، كانت لا تزال هناك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"سمر، أنا آسف..." قال بصوت مرتجف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامحها كانت حزينة، لكنها لم تقل شيئًا. فجأة، بدأت المراية تُظهر مشاهد من الماضي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظهر مشهد منزلهم. كان خالد وسمر جالسين في غرفة المعيشة، يتحدثان بصوت منخفض، لكن نبرتهما كانت متوترة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"مش هقدر أسكت على اللي عرفته، خالد. أبويا لازم يعرف الحقيقة!" قالت سمر بغضب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"لو عرف، هيضيع كل حاجة! حياتنا، مستقبلنا... هتكون نهايتي، سمر!"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"وأنا مالي؟ أنا مش هبقى شريكة في حاجة غلط!"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد فقد أعصابه وبدأ يصرخ. "لو عملتي كده، هتندمي."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشهد تغير فجأة. ظهر خالد وسمر في مكتبه. كانت سمر تحاول الوصول إلى درج المكتب، لكنه أمسك يدها بعنف. خلال الخناقة، دفعت سمر بقوة إلى الخلف، فسقطت على زاوية المكتب. رأسها اصطدم بعنف، وانهارت على الأرض بلا حراك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشهد جعل خالد يشعر وكأن قلبه توقف. كان يشاهد الحقيقة التي حاول دفنها لسنوات. دموعه انهمرت دون أن يشعر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"كنت بحاول أحمي حياتي... كنت بحاول أحمي ولادي..." قال بصوت منخفض.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المراية عكست وجه سمر مرة أخرى، لكنها كانت تنظر إليه بنظرة عتاب. ثم بدأت ملامحها تتلاشى ببطء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"سامحيني، سمر... سامحيني!" صرخ خالد، لكن المراية لم تعد تعكس سوى صورته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج خالد من الأوضة، وهو بالكاد يستطيع التنفس. كان وجهه شاحبًا، وعيناه مليئتان بالدموع. وجد عم حسن ينتظره خارج الباب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"شوفت اللي حصل، مش كده؟" سأله عم حسن بهدوء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"كل حاجة كانت غلط... أنا اللي غلطت..."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم حسن نظر إليه بنظرة حزن، وقال: "المراية دي بتبين الحقيقة اللي بتحاول تخبيها. مهما حاولت تهرب، مش هتقدر."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(١١)</strong></p><p><strong>خالد قرر إنهاء الأمر نهائيًا. عاد إلى المنزل وبدأ يفكر في طريقة للتخلص من المراية. لكن كلما فكر في ذلك، شعر وكأن سمر لا تزال موجودة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي</strong></p><p><strong>ذهب الي مكتبه حيث علياء تنتظره هناك وهو يعلم انها ستنهال عليه بسيل من الأسئلة َ</strong></p><p><strong>علياء لاحظت تغيره، وقررت مواجهته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"إيه اللي حصل في البانسيون؟" سألت بصوت حازم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"في حاجات أحسنلك متعرفيهاش..."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"أنا مراتك، وليا حق أعرف. إيه اللي حصل هناك؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد اضطر أن يعترف بكل شيء. حكى لها عن سمر، عن الحادثة، وعن كل ما حدث في المراية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علياء كانت مصدومة، لكنها حاولت أن تبقى هادئة. "كل ده عشان تحمي نفسك؟ عشان متخسرش شغلك؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"كنت خايف... خايف أضيع كل حاجة..."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم اعترافه، ظل خالد يشعر بالذنب. قرر العودة مرة أخرى إلى البانسيون، هذه المرة ليواجه المراية للمرة الأخيرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما دخل الأوضة، وجد الغرفة مظلمة تمامًا، والمراية مشققة. انعكاسه ظهر بشكل مشوه، لكنه سمع صوت سمر بوضوح: "مش هتهرب مني، خالد..."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت تلك آخر مرة شوهد فيها خالد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاتمة</strong></p><p><strong>علياء بحثت عن خالد في كل مكان، لكن دون جدوى. قررت زيارة البانسيون بنفسها. عندما وصلت، وجدت الأوضة مغلقة، وعم حسن رفض فتحها لها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"لو بتحبيه، متقربيش من الباب ده."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن علياء لم تستمع. فتحت الباب، ووجدت المراية مغطاة، لكنها شعرت بأن خالد لا يزال موجودًا داخلها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل خالد أصبح جزءًا من لعنة المراية؟</strong></p><p><strong>وهل سيظل محبوسًا فيها إلى الأبد؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمت</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="the king Scorpion, post: 153438, member: 10930"] [B]الجزء الثاني[/B] استكمال لقصة خالد وعلياء [B](9) كان خالد جالسًا في مكتبه، يحاول التركيز على أوراق العمل التي أمامه، لكن ذهنه لم يكن حاضرًا. ما زالت صورة سمر في المراية تطارده. ملامحها لم تكن مجرد ذكرى عابرة؛ كانت أشبه بنداء لا يستطيع تجاهله. كلما أغمض عينيه، رأى انعكاس وجهها الحزين، وكأنها تحاول أن تخبره بشيء. خالد حاول مرارًا أن يُقنع نفسه بأن ما رآه في تلك الليلة لم يكن سوى هلوسة من ضغط الأعصاب. لكنه لم يكن واثقًا. كان داخله إحساس يخبره أن المراية تخفي سرًا أكبر، سرًا لا يستطيع تجاهله بعد الآن. لم يخرجه من هذه الحالة الا سؤال علياء له عندما دخلت عليه المكتب "في حاجة مضايقاك؟" هزّ رأسه نفيًا، لكنه لم يرفع عينيه. "أنا تعبان شوية من الشغل، ده كل اللي في الموضوع." علياء لم تقتنع، لكنها قررت ألا تضغط عليه. في الليل لم يستطع النوم. ظل مستيقظًا، يحدّق في سقف الغرفة. كل شيء كان يعيده إلى تلك اللحظة في البانسيون. أخيرًا، نهض من السرير وتوجه إلى الشرفة. هواء الليل البارد لامس وجهه، لكنه لم يخفف من اضطرابه. أخذ نفسًا عميقًا وحاول أن يُبعد عن ذهنه الذكريات، لكن صوتًا داخله كان يدفعه للعودة. "لازم أعرف الحقيقة..." (10) في اليوم التالي، استيقظ خالد مبكرًا، وقرر العودة إلى البانسيون. هذه المرة، لم يخبر علياء بشيء. كان يعلم أنها لن توافق على ذهابه بمفرده. عندما وصل إلى البانسيون، كانت الشوارع لا تزال شبه خالية. المبنى القديم بدا أكثر كآبة في ضوء الصباح الباكر. طرق الباب، ففتح له عم حسن. "خير يا خالد ؟" سأله عم حسن بوجه غاضب. "لازم أرجع الأوضة دي. في حاجة محتاج أفهمها." "قلتلك قبل كده إنك لو فتحت الباب ده تاني، مش هتلاقي غير الألم." لكن خالد لم يكن مستعدًا للاستماع. "مش عايز نصايح، يا عم حسن. هات المفتاح!" عم حسن تردد للحظة، لكنه في النهاية سلّمه المفتاح. "دي آخر مرة أفتحلك فيها الباب ده." دخل خالد الأوضة ببطء. كل شيء كان كما تركه: الأثاث القديم، الستائر الثقيلة، المرايات المغطاة. لكنه شعر بشيء مختلف، وكأن الغرفة تنتظره. جلس على السرير، محاولًا تهدئة أنفاسه. نظر إلى المراية الكبيرة المغطاة، وشعر بخوف لم يشعر به من قبل. لكن هذه المرة، لم يكن ينوي التراجع. نهض من مكانه، واقترب من المراية. يده ارتعشت قليلاً وهو يمسك الغطاء. "أنا آسف يا سمر..." تمتم بصوت منخفض قبل أن يسحب الغطاء. انعكاسه ظهر بوضوح في البداية. لم يكن هناك شيء غريب. لكنه فجأة، رأى سمر. كانت واقفة خلفه تمامًا، ترتدي نفس الفستان الأبيض الذي ارتدته يوم زفافهما. التفت بسرعة خلفه، لكنه لم يجد شيئًا. عندما أعاد النظر إلى المراية، كانت لا تزال هناك. "سمر، أنا آسف..." قال بصوت مرتجف. ملامحها كانت حزينة، لكنها لم تقل شيئًا. فجأة، بدأت المراية تُظهر مشاهد من الماضي. ظهر مشهد منزلهم. كان خالد وسمر جالسين في غرفة المعيشة، يتحدثان بصوت منخفض، لكن نبرتهما كانت متوترة. "مش هقدر أسكت على اللي عرفته، خالد. أبويا لازم يعرف الحقيقة!" قالت سمر بغضب. "لو عرف، هيضيع كل حاجة! حياتنا، مستقبلنا... هتكون نهايتي، سمر!" "وأنا مالي؟ أنا مش هبقى شريكة في حاجة غلط!" خالد فقد أعصابه وبدأ يصرخ. "لو عملتي كده، هتندمي." المشهد تغير فجأة. ظهر خالد وسمر في مكتبه. كانت سمر تحاول الوصول إلى درج المكتب، لكنه أمسك يدها بعنف. خلال الخناقة، دفعت سمر بقوة إلى الخلف، فسقطت على زاوية المكتب. رأسها اصطدم بعنف، وانهارت على الأرض بلا حراك. المشهد جعل خالد يشعر وكأن قلبه توقف. كان يشاهد الحقيقة التي حاول دفنها لسنوات. دموعه انهمرت دون أن يشعر. "كنت بحاول أحمي حياتي... كنت بحاول أحمي ولادي..." قال بصوت منخفض. المراية عكست وجه سمر مرة أخرى، لكنها كانت تنظر إليه بنظرة عتاب. ثم بدأت ملامحها تتلاشى ببطء. "سامحيني، سمر... سامحيني!" صرخ خالد، لكن المراية لم تعد تعكس سوى صورته. خرج خالد من الأوضة، وهو بالكاد يستطيع التنفس. كان وجهه شاحبًا، وعيناه مليئتان بالدموع. وجد عم حسن ينتظره خارج الباب. "شوفت اللي حصل، مش كده؟" سأله عم حسن بهدوء. "كل حاجة كانت غلط... أنا اللي غلطت..." عم حسن نظر إليه بنظرة حزن، وقال: "المراية دي بتبين الحقيقة اللي بتحاول تخبيها. مهما حاولت تهرب، مش هتقدر." (١١) خالد قرر إنهاء الأمر نهائيًا. عاد إلى المنزل وبدأ يفكر في طريقة للتخلص من المراية. لكن كلما فكر في ذلك، شعر وكأن سمر لا تزال موجودة. في اليوم التالي ذهب الي مكتبه حيث علياء تنتظره هناك وهو يعلم انها ستنهال عليه بسيل من الأسئلة َ علياء لاحظت تغيره، وقررت مواجهته. "إيه اللي حصل في البانسيون؟" سألت بصوت حازم. "في حاجات أحسنلك متعرفيهاش..." "أنا مراتك، وليا حق أعرف. إيه اللي حصل هناك؟" خالد اضطر أن يعترف بكل شيء. حكى لها عن سمر، عن الحادثة، وعن كل ما حدث في المراية. علياء كانت مصدومة، لكنها حاولت أن تبقى هادئة. "كل ده عشان تحمي نفسك؟ عشان متخسرش شغلك؟" "كنت خايف... خايف أضيع كل حاجة..." رغم اعترافه، ظل خالد يشعر بالذنب. قرر العودة مرة أخرى إلى البانسيون، هذه المرة ليواجه المراية للمرة الأخيرة. عندما دخل الأوضة، وجد الغرفة مظلمة تمامًا، والمراية مشققة. انعكاسه ظهر بشكل مشوه، لكنه سمع صوت سمر بوضوح: "مش هتهرب مني، خالد..." كانت تلك آخر مرة شوهد فيها خالد. الخاتمة علياء بحثت عن خالد في كل مكان، لكن دون جدوى. قررت زيارة البانسيون بنفسها. عندما وصلت، وجدت الأوضة مغلقة، وعم حسن رفض فتحها لها. "لو بتحبيه، متقربيش من الباب ده." لكن علياء لم تستمع. فتحت الباب، ووجدت المراية مغطاة، لكنها شعرت بأن خالد لا يزال موجودًا داخلها. هل خالد أصبح جزءًا من لعنة المراية؟ وهل سيظل محبوسًا فيها إلى الأبد؟؟ تمت[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+2
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مشتركة/ بنسيون الأكابر ـ حتي الجزء الخامس 9/1/2025
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل