قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مشتركة/ بنسيون الأكابر ـ حتي الجزء الخامس 9/1/2025
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="the king Scorpion" data-source="post: 153439" data-attributes="member: 10930"><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong>الهروب من الماضي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (1) </strong></p><p><strong>الساعة 12:00بليل بتدخل داليدا البانسيون وكالعادة بتسأل عم حسن لو كان في حد سأل عنها وبيطمنها دايما بجملته " يابنتي لو حد سأل عنك هعرفك من قبل ما ترجعي كمان"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتطلع السلم وبتدخل اوضتها وتقفل الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتبدأ داليدا تقلع الجاكيت وبيبان على دراعتها آثار كدمات وبعض الجروح اللي التأمت من فترة مش كبيرة وبتروح تغسل وشها في حمام الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبترجع تنشف وشها وتقعد على الكرسي قدام التسريحة وبتبص لنفسها في المراية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"امتى كل ده يخلص " سؤال بتساله لنفسها كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خبط على باب الاوضة بيرجع داليدا للواقع بعد ما سرحت في سؤالها بحثا عن إجابة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" انا عم حسن يابنتي الحجات الطلبتيها اهى "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقوم داليا تفتح الباب وبتشكر عم حسن وبتاخد منه الشنطة وبتقفل الباب تاني وبتترمي عالسرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتفتح مذكرة محطوطة تحت مخدتها وبطلع قلم وبتبدأ في الكتابة :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الليلة الواحد والعشرين في البانسيون ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوم كمان من غير ما حد يوصلي انا لازم اسافر في أقرب وقت مضمنش ان الحال ده هيستمر كتير لو حد وصلي انا هتقتل.... </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (2) </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في احدى المرات و داليدا راجعة للبانسيون بتقابل شاب في الطريق بيوقفها :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" اسف على ازعاجك بس انا سالت عن بانسيون ووصفولي الشارع ده بس تعرفي هو فين بالظبط ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" ايوة هو في آخر الشارع ده " وشورت على شارع جانبي متفرع من الشارع الهم وقفين فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرها الشاب وبدأ يتجه للشارع الي داليدا قالتله عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظرت داليدا انه يبدأ يتحرك شوية وبدأت تمشي وراه لتكمل طريقها للبانسيون لحد ما وصلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشاب طلب من عم حسن أوضة هيقعد فيها ليلتين والتي بتقع في الاوضة المجاورة ليها وفي الكلام عرفت ان اسمه عمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر خد باله من داليدا الي ابتسملها لما شافها في البانسيون وهي ردتله الابتسامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتبدا تتحرك متجه لاوضتها بعد ما سألت عم حسن السؤال المعتاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتدخل اوضتها وبتدون يومها في المذكرة بتاعتها..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong> (3)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيعدي يومين و داليدا حالها لم يتغير لكنها كانت بتقابل عمر كتير الي طولت مدته عن يومين في البانسيون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الفترة ديه اتكلمو اكتر من مرة و عرفت انه شاب في أواخر العشرين يعمل في مكتب محاماة قريب ولأنه انتقل من محافظته بحثا عن العمل فمكنش عنده مكان يسكن فيه فقرر يقعد في اوضة هنا لحد ما يلاقي مكان مناسب وعرفت انه اترافع فقواضي قبل كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعدت ايام وعلاقتهم بتقوى اكتر و بقو بيطلعوا من البانسيون مع بعض و يعزمها على الغداء بعد ما يرجع من شغله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم الصبح وهي خارجة بتقابل اتنين مع عم حسن كانت بتشوفهم كل فترة في البانسيون وسمعت عم حسن وهو بيحكي عن الأوضة المقفولة وسمعت عن المرايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واستنت لحد ما مشيو ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"عم حسن هو حوار الاوضة و المرايا ده بجد ؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"و**** يابنتي انا معرفش لكن الظاهر انه حقيقة "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"هم دخلوها ؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"ايوة كانو قاعدين فيها اللية الي فاتت "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتخرج داليدا وهي بتفكر في الكلام السمعته عن الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت للكافيه الي بتقابل فيه عمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر أول ما شفها حس اني في حاجة شغلة بالها وسالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت داليدا تحكيلو عن اللي سمعته من عم حسن عن الأوضة والمرايا وانها بتفكر تدخلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"وانت ايه الذكرى الانت هربانة منها يا داليدا ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(4)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السؤال ده كانت داليدا دايما بتهرب من اجابته حتى بينها وبين نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"عمر ممكن مجوبش ؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتمسك داليدا فنجان القهوة بتاعتها وبتشرب منه وايديها بتترعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"بس يا داليدا انا عايز اعرف انتي مخبية ايه وليه كل يوم بتسالي عم حسن لو حد سأل عليكي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتاخد داليدا نفس وبتبص لعمر "هحكيلك يا عمر ....." قالتها داليدا وبدأ يبان على صوتها التوتر والخوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت داليدا تحكي :</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"بابا صاحب شركة عقارات شارك رجل اعمال في الشركة بتاعته ومع الوقت الرجل ده بقا بيزورنا كتير في البيت وكانت نظراته ليا غريبة وبابا كان بيصمم اني اقابله واكون لابسة اشيك حاجة ، بعد مدة لقيت بابا بيقولي انه طلب ايدي وهو وافق انا ساعتها اتصدمت لانه رجل كبير واعماله مشبوهة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازاي بابا يوافق عليه وكمان من غير ما ياخد رأيي وقولتله اني رافضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وساعتها انا وبابا اتخانقنا جامد وكانت اول مرة يمد ايده عليا و يقولي لا هتتجوزيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى اسبوع بابا حبسني في الأوضة وواخد موبيلي ويدوب بيفتح يحط الاكل وحاولت كتير جدا اخرج لكن فشلت وجه اليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان هو قاعد تحت وبابا بعت ناس تجهزني وتظبط لبسي وشعري وانا قعدة بعيط ونزلوني للراجل تحت وحاولت اجري لكن مسكوني وبابا قعدني جمبه وفضلت اعيط الراجل كان بيحاول يحط ايده على جسمي وانا كنت ببعده عني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه مأذون والشهود وبدأو يكتبه العقد بس..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعتها انا مفقتش غير وانا ايدي فيها ددمم والراجل واقع في الأرض وبابا بيصوت فوشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقتها حسيت الدنيا كلها ساكتة صوت بابا مبقاش مسموع انا سامعة صوت نفسي بس وناس بتجري وبابا بيتكلم وبيحاول يفوقه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت وبعدت عن الناس البتجري فضلت اجري لحد ما وصلت لمحل دخلت استخبيت فيه وقعدت اعيط وقبلت هناك رجل صاحب بابا قولتله ان في حد كان بيجري ورايا واني محتاجة فلوس وقالي انه كان رايح لبابا دلوقتي لانه طلب منه يسحب مبلغ من البنك وهو رايح يديله الفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدتها من الراجل وقولتله اني هديهاله وبعد إلحاح الراجل وافق وسألني لو كنت محتاجة توصيلة وقولتله اني هتصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبته ومشيت وبدأت اهدي نفسي شوية ودخلت مطعم غسلت وشي وايدي وبعدين شفت محل اشتري هدوم وركبت القطر ونزلت في البانسيون هنا ..."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر كان بيسمع داليدا وهو مندهش مش مصدق الي بيسمعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاول يهدي داليدا شوية الكانت بدأت دموعها تنزل بعد ما رجعت للحظة الكانت واقفة عندها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحظة الي حياتها اتغيرت فيها وحولت تخبيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سالها عمر باستغراب " والكدمات الى فدراعك يا داليدا ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتله داليدا انها لما دخلت المطعم لقت ان دراعها متعور ولكنها مش عارفة ايه الحصل فاللحظة ديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيهديها عمر ويطلب منها انها ترجع البانسيون وتنام شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبياخدها عمر لحد الأوضة ويفضل جمبها لحد ما تنام ويغطيها ويتأكد انها نامت وبيمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو خارج بيلاقي مذكرة داليدا وبيتردد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"افتحها ؟؟"</strong></p><p><strong>(5)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتصحي داليدا تاني يوم الصبح بدري على خبط على باب الأوضة وبتقوم تفتح وبيطلع عمر الي كان بيطمن عليها بعد ما سبها امبارح بليل ويطلب منها تجهز لانه عايزها فموضوع مهم جدا ويطلب منها تاخد معاها الحجات المهمة من الأوضة وتقابله في الكافيه و بيمشي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتروح داليدا تجهز زي ما عمر طلب منها وبتنزل عشان تقبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي نازلة بتشوف الاتنين الي عم حسن اتكلم معاهم عن الأوضة المقفولة خارجين منها وباين على الشاب التوتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فبترجع تاني تفكر فحوار المرايا وانها عايزة تدخل الاوضة وتعرف ايه ممكن يحصل لو دخلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومين مظلوم وهل هي فعلا قتلت الراجل !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتدخل داليدا الكافيه المعتاد وكان عمر مستنيها هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"خير يا عمر قلقتني ؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"داليدا البانسيون مش امان ليكي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"ايه الحصل ؟!!"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-" وانا نازل بليل من عندك شفت اتنين شكلهم غريب داخلين اوضتهم ، انا متأكد اني شفت واحد فيهم قبل كدا فقضية ونظراتهم كانت مريبة فنزلت لعم حسن وبدأت اسالو عليهم لكن بطريقة غير مباشرة عرفت ان واحد اسمه عصام والتاني اسمه إيهاب وقالي ان معظم نشاطهم بيكون بليل وانه مشفهمش الصبح قبل كدا تقريبا ، داليدا انا شاكك فيهم انتي لازم تمشي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"امشي ايه يا عمر انا محتاجة ادخل الأوضة واشوف المرايا انا عايزة اعرف الحقيقة عايزة اعرف ايه الى حصل يومها انا لازم افهم "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"داليدا مش وقته خالص دلوقتي مرايا ايه انتي مصدقة التخاريف ديه !؟؟ اسمعي الكلام وانا هساعدك تخلصي من الموضوع ده انتي نسيتي اني محامي ولا ايه "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"بس...."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"مفيش بس خلاص انا شفت شقة قريبة تقعدي فيها لحد ما اتأكد من الحوار ده وشيلي حوار المرايا ده من دماغك خالص "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليدا كانت واثقة فعمر لكنها كانت عايزة تدخل الأوضة جدا كانت عايزة تفهم اكتر عايزة توصل للحقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"فاكرة اسم الراجل ده يا داليدا؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"كان اسمه تامر حجازي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر بيسمع الاسم وملامح وشه كلها بتتغير وبيتوتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-"في ايه يا عمر انت تعرفه ؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"انت متأكدة انه مات يا داليدا !!"</strong></p><p><strong>(6)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم ده داليدا مبترجعش البانسيون وبتروح الشقة الي عمر قالها عليها وبتفكر فكلام عمر بعد ما قالتله انها متعرفش هو مات ولا لا و سالها عن الحجات التعرفها عنه وايه الأعمال المشبوها الكانت تقصدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فحكتله عن غسيل الأموال والبنات الكان بجيبهم المكتب والحفلات الغير قانونية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأ عمر بتدوين كلامها فورق وطلب منها انها تهدأ وان مفيش داعي انها تقلق وان الموضوع خلاص بقا شبه محلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتقعد داليدا عالكنبة وبتسترجع أحداث اليوم ده وبتفتكر شكل الراجل وهو واقع في الأرض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومنظر الدم حوليه والناس الكانت بتجري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتفضل داليدا سرحانة فاحداث اليوم وبتستنى عمر زي ما وعدها انه هيخلص شغل في المكتب ويعدي عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالفعل بيعدي عليها عمر واول ما داليدا بتفتحله بيدخل الشقة جري بفرح شديد جدا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"اتحلت يا داليدا اتحلت "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتساله داليدا بفرحة مش مفهومة ايه الي اتحل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيطلب منها عمر انها تقعد ويبدأ يحكيلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" بعد ما سمعت اسمه منك انتي حليتي القضية الأنا ماسكها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي مقتلتيش الراجل يا داليدا هو فعلا انتي حاولتي تقتليه لكن انتي مقتلتيهوش وهو الاتعدى عليكي في الأول وانتي حاولتي تدفعي عن نفسك لكن معرفتيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان في واحد اسمه "فاروق جمال "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقاطعه داليدا بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"ده شريكهم .. ده واحد من الشهود "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"بالظبط يا داليدا وده الموكل بتاعي البترافع في قضيته ضد تامر حجازي "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"يعني هو ممتش؟!"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"لا يا داليدا ممتش استاذ فاروق ادخل وهو الخبطه فراسه الدم الكان على ايدك ده عشان انتي كنتي ماسكة الراجل ساعة ما استاذ فاروق خبطه والجروح والكدمات الي على ايدك كانت بسببه وانتي بتحاولي تقاوميه وتدفعي عن نفسك يا داليدا انتي مقتلتيش حد ، وبعد مانتي مشيتي نقلو الراجل المستشفى ولما بيقوم بيرفع قضية على فاروق ولأن باباكي انكر الحادثة وبعد اختفائك مكنش في اي دليل على أن استاذ فاروق كان بيدافع وانه متعداش على تامر حجازي بس بعد ما قعدت معاكي وحكتيلي القصة بقا معايا الدليل "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيسكت عمر لحظات وبيكمل كلامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"انتي الدليل ، محتاجك تيجي معايا المحكمة الجالسة الجيا عشان تثبتي الحصل يا داليدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبرأي الراجل الي دافع عنك وتخلصي من خوفك وتعيشي حياتك من غير خوف او هروب تاني يا داليدا "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(7)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمر بيسيب داليدا بليل وبيرجع البانسيون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليدا بتفضل طول الليل بتفكر في كلام عمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانها كانت كل ده هربانه من لا شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خايفة ترجع تشوف الراجل ده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خايفة من مصيرها لو رجعت والقضية خسرت !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل ده ممكن يعمل فيها ايه ؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتفضل داليدا غرقانة فافكارها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومخاوفها انها ترجع للماضي تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مخاوفها انها تواجه الحقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقوم داليدا من مكانها وتفتح باب الشقة وبتنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتنزل تجري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتجري على البانسيون ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخاتمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيصحى عمر تاني يوم ويروح لداليدا الشقة وبيلاقي بابها مفتوح وبيدخل وبيدور على داليدا لكن مبيلاقيهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيرجع تاني للبانسيون وبيسال عم حسن عليها وبيقوله انه مشفهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيسأل عم حسن عن الأوضة المقفولة لكن عم حسن بياكدله ان محدش دخلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فبيطلع جري على أوضة داليدا الكان بابها مفتوح بيفضل يخبط ومحدش بيفتح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيطلب من عم حسن يفتح الأوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيفتح الأوضة وبيخطف نظرة سريعة على الأوضة وهي مقلوبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبيلاقي داليدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيلاقيها واقعة في الأرض سايحة في دمها والسكينة جمبها ........ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترى داليدا انتحرت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل تامر حجازي لي ايد لاخفاء الدليل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهل شكوك عمر عن النزلا صح ؟</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="the king Scorpion, post: 153439, member: 10930"] [B]الجزء الثالث الهروب من الماضي (1) الساعة 12:00بليل بتدخل داليدا البانسيون وكالعادة بتسأل عم حسن لو كان في حد سأل عنها وبيطمنها دايما بجملته " يابنتي لو حد سأل عنك هعرفك من قبل ما ترجعي كمان" وبتطلع السلم وبتدخل اوضتها وتقفل الباب بتبدأ داليدا تقلع الجاكيت وبيبان على دراعتها آثار كدمات وبعض الجروح اللي التأمت من فترة مش كبيرة وبتروح تغسل وشها في حمام الأوضة وبترجع تنشف وشها وتقعد على الكرسي قدام التسريحة وبتبص لنفسها في المراية "امتى كل ده يخلص " سؤال بتساله لنفسها كتير خبط على باب الاوضة بيرجع داليدا للواقع بعد ما سرحت في سؤالها بحثا عن إجابة " انا عم حسن يابنتي الحجات الطلبتيها اهى " بتقوم داليا تفتح الباب وبتشكر عم حسن وبتاخد منه الشنطة وبتقفل الباب تاني وبتترمي عالسرير بتفتح مذكرة محطوطة تحت مخدتها وبطلع قلم وبتبدأ في الكتابة : الليلة الواحد والعشرين في البانسيون .... يوم كمان من غير ما حد يوصلي انا لازم اسافر في أقرب وقت مضمنش ان الحال ده هيستمر كتير لو حد وصلي انا هتقتل.... (2) في احدى المرات و داليدا راجعة للبانسيون بتقابل شاب في الطريق بيوقفها : " اسف على ازعاجك بس انا سالت عن بانسيون ووصفولي الشارع ده بس تعرفي هو فين بالظبط ؟ " " ايوة هو في آخر الشارع ده " وشورت على شارع جانبي متفرع من الشارع الهم وقفين فيه شكرها الشاب وبدأ يتجه للشارع الي داليدا قالتله عليه انتظرت داليدا انه يبدأ يتحرك شوية وبدأت تمشي وراه لتكمل طريقها للبانسيون لحد ما وصلو الشاب طلب من عم حسن أوضة هيقعد فيها ليلتين والتي بتقع في الاوضة المجاورة ليها وفي الكلام عرفت ان اسمه عمر عمر خد باله من داليدا الي ابتسملها لما شافها في البانسيون وهي ردتله الابتسامة وبتبدا تتحرك متجه لاوضتها بعد ما سألت عم حسن السؤال المعتاد وبتدخل اوضتها وبتدون يومها في المذكرة بتاعتها.. (3) بيعدي يومين و داليدا حالها لم يتغير لكنها كانت بتقابل عمر كتير الي طولت مدته عن يومين في البانسيون في الفترة ديه اتكلمو اكتر من مرة و عرفت انه شاب في أواخر العشرين يعمل في مكتب محاماة قريب ولأنه انتقل من محافظته بحثا عن العمل فمكنش عنده مكان يسكن فيه فقرر يقعد في اوضة هنا لحد ما يلاقي مكان مناسب وعرفت انه اترافع فقواضي قبل كدا وعدت ايام وعلاقتهم بتقوى اكتر و بقو بيطلعوا من البانسيون مع بعض و يعزمها على الغداء بعد ما يرجع من شغله وفي يوم الصبح وهي خارجة بتقابل اتنين مع عم حسن كانت بتشوفهم كل فترة في البانسيون وسمعت عم حسن وهو بيحكي عن الأوضة المقفولة وسمعت عن المرايا واستنت لحد ما مشيو ... "عم حسن هو حوار الاوضة و المرايا ده بجد ؟" "و**** يابنتي انا معرفش لكن الظاهر انه حقيقة " "هم دخلوها ؟" "ايوة كانو قاعدين فيها اللية الي فاتت " بتخرج داليدا وهي بتفكر في الكلام السمعته عن الأوضة وصلت للكافيه الي بتقابل فيه عمر عمر أول ما شفها حس اني في حاجة شغلة بالها وسالها بدأت داليدا تحكيلو عن اللي سمعته من عم حسن عن الأوضة والمرايا وانها بتفكر تدخلها "وانت ايه الذكرى الانت هربانة منها يا داليدا ؟ " (4) السؤال ده كانت داليدا دايما بتهرب من اجابته حتى بينها وبين نفسها "عمر ممكن مجوبش ؟" بتمسك داليدا فنجان القهوة بتاعتها وبتشرب منه وايديها بتترعش "بس يا داليدا انا عايز اعرف انتي مخبية ايه وليه كل يوم بتسالي عم حسن لو حد سأل عليكي " بتاخد داليدا نفس وبتبص لعمر "هحكيلك يا عمر ....." قالتها داليدا وبدأ يبان على صوتها التوتر والخوف وبدأت داليدا تحكي : "بابا صاحب شركة عقارات شارك رجل اعمال في الشركة بتاعته ومع الوقت الرجل ده بقا بيزورنا كتير في البيت وكانت نظراته ليا غريبة وبابا كان بيصمم اني اقابله واكون لابسة اشيك حاجة ، بعد مدة لقيت بابا بيقولي انه طلب ايدي وهو وافق انا ساعتها اتصدمت لانه رجل كبير واعماله مشبوهة ازاي بابا يوافق عليه وكمان من غير ما ياخد رأيي وقولتله اني رافضة وساعتها انا وبابا اتخانقنا جامد وكانت اول مرة يمد ايده عليا و يقولي لا هتتجوزيه عدى اسبوع بابا حبسني في الأوضة وواخد موبيلي ويدوب بيفتح يحط الاكل وحاولت كتير جدا اخرج لكن فشلت وجه اليوم كان هو قاعد تحت وبابا بعت ناس تجهزني وتظبط لبسي وشعري وانا قعدة بعيط ونزلوني للراجل تحت وحاولت اجري لكن مسكوني وبابا قعدني جمبه وفضلت اعيط الراجل كان بيحاول يحط ايده على جسمي وانا كنت ببعده عني وجه مأذون والشهود وبدأو يكتبه العقد بس.. ساعتها انا مفقتش غير وانا ايدي فيها ددمم والراجل واقع في الأرض وبابا بيصوت فوشي وقتها حسيت الدنيا كلها ساكتة صوت بابا مبقاش مسموع انا سامعة صوت نفسي بس وناس بتجري وبابا بيتكلم وبيحاول يفوقه جريت وبعدت عن الناس البتجري فضلت اجري لحد ما وصلت لمحل دخلت استخبيت فيه وقعدت اعيط وقبلت هناك رجل صاحب بابا قولتله ان في حد كان بيجري ورايا واني محتاجة فلوس وقالي انه كان رايح لبابا دلوقتي لانه طلب منه يسحب مبلغ من البنك وهو رايح يديله الفلوس خدتها من الراجل وقولتله اني هديهاله وبعد إلحاح الراجل وافق وسألني لو كنت محتاجة توصيلة وقولتله اني هتصرف سبته ومشيت وبدأت اهدي نفسي شوية ودخلت مطعم غسلت وشي وايدي وبعدين شفت محل اشتري هدوم وركبت القطر ونزلت في البانسيون هنا ..." عمر كان بيسمع داليدا وهو مندهش مش مصدق الي بيسمعه حاول يهدي داليدا شوية الكانت بدأت دموعها تنزل بعد ما رجعت للحظة الكانت واقفة عندها اللحظة الي حياتها اتغيرت فيها وحولت تخبيها سالها عمر باستغراب " والكدمات الى فدراعك يا داليدا ؟ " قالتله داليدا انها لما دخلت المطعم لقت ان دراعها متعور ولكنها مش عارفة ايه الحصل فاللحظة ديه بيهديها عمر ويطلب منها انها ترجع البانسيون وتنام شوية وبياخدها عمر لحد الأوضة ويفضل جمبها لحد ما تنام ويغطيها ويتأكد انها نامت وبيمشي وهو خارج بيلاقي مذكرة داليدا وبيتردد "افتحها ؟؟" (5) بتصحي داليدا تاني يوم الصبح بدري على خبط على باب الأوضة وبتقوم تفتح وبيطلع عمر الي كان بيطمن عليها بعد ما سبها امبارح بليل ويطلب منها تجهز لانه عايزها فموضوع مهم جدا ويطلب منها تاخد معاها الحجات المهمة من الأوضة وتقابله في الكافيه و بيمشي بتروح داليدا تجهز زي ما عمر طلب منها وبتنزل عشان تقبله وهي نازلة بتشوف الاتنين الي عم حسن اتكلم معاهم عن الأوضة المقفولة خارجين منها وباين على الشاب التوتر فبترجع تاني تفكر فحوار المرايا وانها عايزة تدخل الاوضة وتعرف ايه ممكن يحصل لو دخلت ومين مظلوم وهل هي فعلا قتلت الراجل ! بتدخل داليدا الكافيه المعتاد وكان عمر مستنيها هناك -"خير يا عمر قلقتني ؟" -"داليدا البانسيون مش امان ليكي " -"ايه الحصل ؟!!" -" وانا نازل بليل من عندك شفت اتنين شكلهم غريب داخلين اوضتهم ، انا متأكد اني شفت واحد فيهم قبل كدا فقضية ونظراتهم كانت مريبة فنزلت لعم حسن وبدأت اسالو عليهم لكن بطريقة غير مباشرة عرفت ان واحد اسمه عصام والتاني اسمه إيهاب وقالي ان معظم نشاطهم بيكون بليل وانه مشفهمش الصبح قبل كدا تقريبا ، داليدا انا شاكك فيهم انتي لازم تمشي " -"امشي ايه يا عمر انا محتاجة ادخل الأوضة واشوف المرايا انا عايزة اعرف الحقيقة عايزة اعرف ايه الى حصل يومها انا لازم افهم " -"داليدا مش وقته خالص دلوقتي مرايا ايه انتي مصدقة التخاريف ديه !؟؟ اسمعي الكلام وانا هساعدك تخلصي من الموضوع ده انتي نسيتي اني محامي ولا ايه " -"بس...." -"مفيش بس خلاص انا شفت شقة قريبة تقعدي فيها لحد ما اتأكد من الحوار ده وشيلي حوار المرايا ده من دماغك خالص " داليدا كانت واثقة فعمر لكنها كانت عايزة تدخل الأوضة جدا كانت عايزة تفهم اكتر عايزة توصل للحقيقة -"فاكرة اسم الراجل ده يا داليدا؟" -"كان اسمه تامر حجازي " عمر بيسمع الاسم وملامح وشه كلها بتتغير وبيتوتر -"في ايه يا عمر انت تعرفه ؟" "انت متأكدة انه مات يا داليدا !!" (6) اليوم ده داليدا مبترجعش البانسيون وبتروح الشقة الي عمر قالها عليها وبتفكر فكلام عمر بعد ما قالتله انها متعرفش هو مات ولا لا و سالها عن الحجات التعرفها عنه وايه الأعمال المشبوها الكانت تقصدها فحكتله عن غسيل الأموال والبنات الكان بجيبهم المكتب والحفلات الغير قانونية و بدأ عمر بتدوين كلامها فورق وطلب منها انها تهدأ وان مفيش داعي انها تقلق وان الموضوع خلاص بقا شبه محلول وبتقعد داليدا عالكنبة وبتسترجع أحداث اليوم ده وبتفتكر شكل الراجل وهو واقع في الأرض ومنظر الدم حوليه والناس الكانت بتجري وبتفضل داليدا سرحانة فاحداث اليوم وبتستنى عمر زي ما وعدها انه هيخلص شغل في المكتب ويعدي عليها وبالفعل بيعدي عليها عمر واول ما داليدا بتفتحله بيدخل الشقة جري بفرح شديد جدا "اتحلت يا داليدا اتحلت " بتساله داليدا بفرحة مش مفهومة ايه الي اتحل بيطلب منها عمر انها تقعد ويبدأ يحكيلها " بعد ما سمعت اسمه منك انتي حليتي القضية الأنا ماسكها ..... انتي مقتلتيش الراجل يا داليدا هو فعلا انتي حاولتي تقتليه لكن انتي مقتلتيهوش وهو الاتعدى عليكي في الأول وانتي حاولتي تدفعي عن نفسك لكن معرفتيش وكان في واحد اسمه "فاروق جمال " بتقاطعه داليدا بسرعة "ده شريكهم .. ده واحد من الشهود " "بالظبط يا داليدا وده الموكل بتاعي البترافع في قضيته ضد تامر حجازي " "يعني هو ممتش؟!" "لا يا داليدا ممتش استاذ فاروق ادخل وهو الخبطه فراسه الدم الكان على ايدك ده عشان انتي كنتي ماسكة الراجل ساعة ما استاذ فاروق خبطه والجروح والكدمات الي على ايدك كانت بسببه وانتي بتحاولي تقاوميه وتدفعي عن نفسك يا داليدا انتي مقتلتيش حد ، وبعد مانتي مشيتي نقلو الراجل المستشفى ولما بيقوم بيرفع قضية على فاروق ولأن باباكي انكر الحادثة وبعد اختفائك مكنش في اي دليل على أن استاذ فاروق كان بيدافع وانه متعداش على تامر حجازي بس بعد ما قعدت معاكي وحكتيلي القصة بقا معايا الدليل " بيسكت عمر لحظات وبيكمل كلامه "انتي الدليل ، محتاجك تيجي معايا المحكمة الجالسة الجيا عشان تثبتي الحصل يا داليدا وتبرأي الراجل الي دافع عنك وتخلصي من خوفك وتعيشي حياتك من غير خوف او هروب تاني يا داليدا " (7) عمر بيسيب داليدا بليل وبيرجع البانسيون داليدا بتفضل طول الليل بتفكر في كلام عمر وانها كانت كل ده هربانه من لا شئ خايفة ترجع تشوف الراجل ده تاني خايفة من مصيرها لو رجعت والقضية خسرت ! الراجل ده ممكن يعمل فيها ايه ؟!! بتفضل داليدا غرقانة فافكارها ومخاوفها انها ترجع للماضي تاني مخاوفها انها تواجه الحقيقة بتقوم داليدا من مكانها وتفتح باب الشقة وبتنزل بتنزل تجري بتجري على البانسيون .... الخاتمة بيصحى عمر تاني يوم ويروح لداليدا الشقة وبيلاقي بابها مفتوح وبيدخل وبيدور على داليدا لكن مبيلاقيهاش بيرجع تاني للبانسيون وبيسال عم حسن عليها وبيقوله انه مشفهاش بيسأل عم حسن عن الأوضة المقفولة لكن عم حسن بياكدله ان محدش دخلها فبيطلع جري على أوضة داليدا الكان بابها مفتوح بيفضل يخبط ومحدش بيفتح بيطلب من عم حسن يفتح الأوضة بيفتح الأوضة وبيخطف نظرة سريعة على الأوضة وهي مقلوبة وبيلاقي داليدا بيلاقيها واقعة في الأرض سايحة في دمها والسكينة جمبها ........ يا ترى داليدا انتحرت ؟ هل تامر حجازي لي ايد لاخفاء الدليل ؟ وهل شكوك عمر عن النزلا صح ؟[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+2
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مشتركة/ بنسيون الأكابر ـ حتي الجزء الخامس 9/1/2025
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل