قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رامي ينيك ياسمين أخته الكبيرة (بالتبني)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="the king Scorpion" data-source="post: 153448" data-attributes="member: 10930"><p>تزوجت سهير من حسن ولم تنجب ***** لمدة عامين، وخلال هذه الفترة توفت أخت سهير هي وزوجها في حادث سيارة وتركوا وراءهم **** رضيعة (ياسمين) ولم تكمل ستة شهور من عمرها.</p><p>فقامت سهير هي وزوجها حسن بتبني الرضيعة ياسمين بنت أختها المتوفية، وصارت كإنها إبنتهم من صلبهم (وخاصة إنهما محرومين من الأطفال).</p><p>وبعد حوالي سنتين بعد المحاولات الطبية مع كبار الأطباء وبعد إجراء عملية حقن مجهري كانت سهير قد حملت بمولود من زوجها حسن.</p><p>وبعد شهور الحمل كانت سهير أنجبت ولد (رامي).</p><p>وبعد ذلك لم تنجح أي محاولات طبية أخرى مع سهير للإنجاب مرة تانية.</p><p>فإكتفت الأسرة بإبنهم رامي، وإبنتهم (بالتبني) ياسمين .</p><p>ونشأ رامي مع أخته الوحيدة الكبرى ياسمين (التي تكبره بثلاثة سنوات ونص تقريباً) وكإنهما أشقاء حقيقيين وليسوا أولاد خالة، فلم تفرق سهير وحسن بينهما في المعاملة في أي شيء.</p><p>ولإن رامي وياسمين يعتبروا أشقاء وحيدين فقد كانوا مرتبطين ببعض جداً، لدرجة أنه مع مرور السنين تولدت بينهما علاقة صداقة وحب لدرجة العشق الصامت.</p><p>ولإن ياسمين أكبر من رامي في العمر فبدأت تمر بفترة المراهقة المثيرة قبله وهو لسه مازال في مرحلة الطفولة والصبا.</p><p>ولطبيعة أسرتهم المحافظة فكانت ياسمين دائماً ملتزمة بالملابس المحتشمة في البيت، ولم يكن عند ياسمين أي أصحاب ولاد أو أي علاقات مع أولاد غير أخوها الأصغر رامي التي كانت تحبه وتعشقه.</p><p>وبسبب طبيعة حياة أسرتهم المنغلقة والمحافظة جداً فكانت ياسمين متعتها الوحيدة هي اللجوء إلى مشاهدة مقاطع الفيديو الجنسية الملتهبة على موبايلها في أوضتها حتى أدمنتها وتقوم بتفريغ شهوتها بممارسة العادة السرية مع نفسها في الحمام وفي أوضتها على سريرها وتعري جسمها وتدعك وتفرك في كسها وبزازها قدام المرايا حتى تنزل عسل شهوتها من كسها ويسيل على فخادها وتمسحه بإيدها وتلحسه بلسانها من على صوابع إيديها، حتى أدمنت على ممارسة هذا الجنس المنفرد مع نفسها.</p><p>وكانت كل ماتشوف أخوها بيكبر قدامها يزيد حبها وعشقها وإشتهاءها له جنسياً حيث أنه هو الولد الوحيد في نطاق حياتها.</p><p>وكانت تتعمد إثارته لدرجة التحرش بيه أحياناً.</p><p>فكانت كل مايكونوا لوحدهم في البيت تتحرر من ملابسها المحتشمة وتلبس ملابس مثيرة تكشف عن مفاتنها وتهزر معاه بطريقة مثيرة وتحضنه وتبوسه في خدوده وتحك جسمها في زبه الصغير وهما بيلعبوا مع بعض وتتقلب عليه وتنام وتشده فوق منها وتنيمه على ضهره وتنام فوق منه وتحسس على بطنه وفخاده.</p><p>وكان رامي (بسبب طريقة تربيته في البيت) ولد خجول جداً، ولما بدأ يدخل في مرحلة البلوغ والمراهقة كان بيتكسف من أخته ياسمين ومن طريقة هزارها وتحرشاتها الجنسية معاه لما بيكونوا لوحدهم وخاصة أن ياسمين تعتبر أخته الكبيرة.</p><p>ولكن أفعالها كانت بتثيره وتهيجه، ولكنه خجول جداً وكان خجله يمنعه من أن يجاريها في كده، فكان هو الآخر يشتهيها جنسياً في صمت ويلجأ لممارسة العادة السرية مع نفسه متخيلاً إنه بينيك أخته الكبيرة ياسمين.</p><p>وتمر السنين والأيام على ذلك، وعندما تخطى رامي الثامنة عشرة من عمره وفي الثانوية العامة، وكانت ياسمين قاربت على الثانية والعشرين من عمرها في عامها الأخير في الجامعة، وكانوا هما الإتنين في قمة الشهوة الجنسية ولكن لا يستطيع أي منهما من مصارحة التاني أو ياخد الخطوة الأولى ولكن ياسمين كانت أكثر جراءة من رامي الخجول في التحرش بيه لما يكونوا لوحدهم في البيت.</p><p>وخاصة في ظل إنشغال والديهم في عملهم من الصباح حتى عودتهم بالليل وتجمع الأسرة بالكامل على طعام العشاء ثم مشاهدة التلفزيون مع بعض وينصرف الأب والأم للنوم، ورامي وياسمين كل منهما في غرفته لوحده للمذاكرة أو لمشاهدة المقاطع الجنسية المثيرة خِلسةً على موبايلتهم وممارسة العادة السرية ثم الخلود للنوم، وكل منهما منفرداً على سريره في غرفته مع أحلامه وخيالاته الجنسية الملتهبة.</p><p>_______________</p><p>﴿هذه القصة من إعداد الزبير هاني وخاصة وحصرية لموقع (منتديات عرب نار) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾</p><p>_______________</p><p></p><p>وفي صباح أحد الأيام كانت ياسمين أجازة من الكلية ولسه نايمه براحتها، وصحيت من النوم متأخر على صوت أمها سهير بتصحيها من النوم وبتبلغها إن عمها أخو حسن أبوها توفى صباح اليوم وإنها هتسافر هي وزوجها حسن لحضور الجنازة والعزاء في البلد (في محافظة تانية) وهيقعدوا هناك ثلاثة أيام.</p><p>وحيث أن ياسمين هي الكبيرة فعليها أن تراعي أخوها الصغير رامي وتقوم بمتابعة إنتظامه في مدرسته ودروسه وطلباته في البيت لإنه في ثانوية عامة، وطمأنتها ياسمين وعرفتها إنها مش هتروح الكلية خلال فترة غيابهم وهتقعد في البيت لقضاء كل الأمور المنزلية وتجهيز الأكل في مواعيده عشان أخوها الصغير رامي مايتعطلش عن مذاكرته ودروسه.</p><p>وياسمين سألت أمها عن رامي فقالتلها أمها إنه خرج من بدري على مدرسته وبعد المدرسة عنده درس خصوصي في السنتر وهيرجع البيت الساعة خمسة.</p><p>وخرجت سهير وزوجها حسن وسافروا البلد وبقيت ياسمين لوحدها في البيت، وكانت سعيدة وهتطير من الفرح لإنها هتكون لوحديها على راحتها في البيت ثلاثة أيام مع أخوها الصغير رامي إللي بتعشقه وإنها ممكن تستفرد وتتمتع بيه.</p><p>وقامت وضبت البيت وطبخت وجهزت كل الأكل إللي عارفه إن رامي بيحبه.</p><p>وقبل موعد رجوع رامي كانت جهزت نفسها ودخلت الحمام وأزالت أي شعر من جسمها كله وخاصة من على كسها وفخادها ورجليها وصارت ناعمة زي الحرير وجسمها كله بينور زي نور الشمس وخاصة إنها بيضا وجميلة زي القمر وجسمها مثالي ومثير جداً، وإستحمت ولبست (على غير العادة) عباية بيتي ضيقة وخفيفة بنص كوم ومفتوحة شوية من على صدرها وقصيرة حتى الركبة وتحتها كلوت وسنتيان بدون شلحة داخلية.</p><p>ولما رجع رامي إستقبلته ياسمين بإبتسامة وهو مستغرب من لبسها المثير، وسألها عن أبوه وأمه فأبلغته بما حدث وبموضوع سفرهم المفاجئ لحضور جنازة عمه.</p><p>دخل رامي أوضته غير هدومه ولبس شورت وفانلة وخرج، وكانت ياسمين فرشت مفرش على سجادة الصالة وبتحضر الغدا على المفرش على الأرض.</p><p>رامي إستغرب إنها بتحضر الأكل على الأرض مش على السفرة زي كل مرة، فقالتله إن كده أسهل في التنضيف وعشان يقعدوا ياكلوا براحتهم.</p><p>وكانت ياسمين كل ما تجيب طبق تحطه على المفرش توطي بجسمها ونص بزازها باينه قدام أخوها رامي إللي عينيه هتاكلهم أكل، وهي بترجع المطبخ تجيب باقي الأكل تمشي تتهز بطيزها البارزة في كلوتها وباينه متحددة من العباية الضيقة وهو قاعد هايج ومركز مع جسمها وحركاتها ومش على بعضه خالص.</p><p>وكانت ياسمين بتجيب طبق واحد في كل مرة وهي داخله خارجه من المطبخ تترقص في كل مرة.</p><p>وقعدت قدامه تتغدا معاه على الأرض، وطبعاً لإن العباية ضيقة وقصيرة فكانت مرفوعة من على فخادها البيضا الملبن وبتنور زي المرمر، ورامي بيبحلق فيهم بعينيه وهايج عليها ومش عارف يركز في الأكل، وهي قاعده كانت تانيه رجليها وفاتحة فخادها شوية لدرجة إن كلوتها باين ورامي بياكلها بعينيه وتلقائياً كان زبه واقف ومنتصب وعامل زي الهرم في الشورت بتاعه وواضح قدامها، وهي كانت واخده بالها من نظرات عينيه وإنتصاب زبه في الشورت بتاعه وهايجه وممحونه عليه ومبسوطه من بداية تأثيرها عليه.</p><p>وبعد الغدا سألته هيعمل إيه فقالها إنه هيدخل ينام ويرتاح شوية، وهي قالتله إنها هتوضب المطبخ وهتاخد شاور لحد ما هو يقوم من النوم، وطلبت منه إنه يرتاح الليلة من المذاكرة ويبقا يقعد معاها يسهروا سوا مع بعض على التلفزيون لإنها حاسه بملل لغياب أمهم وأبوهم.</p><p>ودخل رامي أوضته عشان يرتاح شوية، ولكن هينام إزاي وكل تفكيره في أخته الكبيرة ياسمين وجسمها المثير وحركاتها وكلامها معاه، والشيطان بيلعب في دماغه وخاصة إنهم لوحديهم في البيت ثلاث أيام، فقفل على نفسه الأوضة وقعد على السرير وفتح الموبايل على فيديوهات سكس وشايف صورة أخته ياسمين في كل البنات إللي بيتناكوا في الفيديوهات وبيفرك في زبه متخيلاً إنه بينيك أخته ياسمين وهي في حضنه على السرير، وقذف لبنه على سريره متخيلاً إنه في كس ياسمين، ثم لبس الشورت تاني وغطا جسمه بالملاية وراح في النوم.</p><p>وقبل الساعة تمانية بالليل دخلت عليه ياسمين وهي لابسه نفس العباية المثيرة عشان تصحيه من النوم وقعدت جنبه على السرير وفخادها عريانه وشايفه زبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وهو لسه نايم، وبتحسس على صدره بتصحيه، وقام رامي وشافها جنبه على السرير وفخادها نصها عريان وبتميل عليه بصدرها، وكان هيقوم ياخدها في حضنه متخيلاً إنه لسه في الحلم المثير ولكنه تمالك نفسه وبعد جسمه عنها، وقام أخد شاور ولبس شورت قصير وفانلة بحملات وخرج للصالة، وهي كانت قاعده تتفرج على التلفزيون بنفس العباية المثيرة.</p><p>ياسمين: أنا هقوم أغير العباية الضيقة دي بتاعت شغل البيت وهعمل ليا نسكافيه، تحب أعملك معايا؟</p><p>رامي: ياريت.</p><p>رامي كان خايف إن ياسمين تغير العباية وتلبس حاجة مقفولة ومحتشمة وخاصة إنه مبسوط وهايج عليها بالعباية دي.</p><p>ولكن ياسمين كانت بتخطط لحاجة أكثر إثارة وناوية تجننه وتلعب بغرائزه وتولعه أكتر.</p><p>بعد ربع ساعة كانت ياسمين جاية ومعاها الصينية وعليها كوبايتين النسكافيه وغيرت العباية بقميص نوم بيتي خفيف لدرجة إن كلوتها والسنتيان باينين من تحت القميص، وقصير بدون أكمام ومفتوح شوية من على صدرها وعامله مكياچ بسيط يظهر أنوثتها أكتر وتسبقها ريحة برڤان أنثوي رقيق، وماشيه تترقص بدلع ومياصه على صوت المزيكا إللي في التلفزيون، وبتهز طيزها مع كل خطوة.</p><p>رامي إتفاجئ من منظرها وشكلها المثير وأول ما شافها تنح ومبحلق فيها ومش عارف يقول إيه، لإنه زي ما قولنا خجول جداً.</p><p>ياسمين حطت الصينية على ترابيزة الأنتريه قدام رامي وقعدت جنبه وهي تانيه ركبتها والقميص إترفع لفوق شوية ونص فخادها إتعرت، وقالت: كنت حرانه من العباية الضيقة وقولت آخد دوش وألبس حاجة خفيفة شوية أصل الجو حرر أوي، ولا القميص وحش مش عاجبك؟</p><p>رامي: براحتك يا حبيبتي إلبسي إللي يعجبك.</p><p>ياسمين: مش إللي يعجبني بس يا حبيبي، لازم لبسي كمان يعجبك، لإن محدش معايا في البيت غيرك الأيام دي، وأنا مش هتكسف منك طبعاً يا رامي، دا إنت أخويا حبيبي.</p><p>وراحت متحركه وقربت منه وحطت دراعها على كتفه وكملت كلامها، وقالتله: إنت أخويا الصغير حبيبي، وصاحبي كمان.</p><p>رامي حس بسخونة في جسمه وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وواضح قدامها، وهي كانت واخده بالها منه وهايجه وممحونه عليه ومبسوطه من تأثيرها عليه.</p><p>ياسمين قربت منه أكتر ولزقت فيه وميلت عليه بصدرها ولفت دراعها أوي على كتفه وحطت كف إيدها التانية على فخده كإنها بتحضنه، وحطت ركبتها المتنية على فخده، وطبعاً فتحت فخادها أكتر، وقالتله: قولي بقا يا قمر إنت عامل إيه في المذاكرة.</p><p>رامي الخجول كان خلاص مولع من سخونة ونعومة جسمها إللي لازق في جسمه بجراءة وبيتكلم بصعوبة، ورد عليها:</p><p>رامي: كله تمام.</p><p>ياسمين قربت وشها من وشه لدرجة إن نفسها السخن بيلسعه في خدوده وقرصته في فخده، وعايزه تجرجره في الكلام وتسخنه عليها.</p><p>ياسمين: وأخبارك إيه مع البنات يا واد يا خلبوص إنت.</p><p>رامي رد عليها بكسوف: بنات إيه بس!! هو أنا عندي وقت لكده، دي مذاكرة الثانوية العامة واخده كل وقتي، ثم إني مش بحب البنات ولا بتكلم معاهم.</p><p>ياسمين (بدلع ومياصة): مش بتحب البنات إزاي!! يعني إنت مش بتحبني يا واد ولا إيه.</p><p>رامي: لأ طبعاً مش كده، بس إنتي أختي الكبيرة حبيبتي.</p><p>ياسمين: أختك بس!! يعني إنت يا واد مش شايفني حلوة ولا إيه؟</p><p>رامي: لأ.. حلوه وزي القمر كمان.</p><p>ياسمين فرحت من كلامه وإنه بدأ يفك شوية معاها وضحكت وقامت وقفت قدامه وبتلف جسمها حوالين نفسها كإنها بستعرض جسمها قدامه وماسكه قميصها بإيديها الإثنين وبتضمه على جسمها وبترفعه شوية لفوق، وقالتله: طب قولي وحياتي عندك إيه أحلى حاجة فيا جمالي ولا جسمي؟</p><p>رامي الخجول كان بيبحلق في جسمها وهايج عليها خالص وزبه واقف أوي زي الهرم في الشورت بتاعه، وهو بينهج وبيتكلم بصعوبة.</p><p>رامي: بصراحة كل حاجة فيكي حلوة يا ياسمين.</p><p>ياسمين ميلت عليه بصدرها وباسته فى خده وقالت له: يجبر بخاطرك دايماً يا رامي يا خويا يا حبيبي.</p><p>وهي بتميل عليه تصنعت إختلال توازنها وإنها إتكعبلت في رجليه وعملت نفسها بتقع في حضنه على حجره وفضلت كده قاعده على فخاده لحظات وبتنهج بمُحن ولبونة وقالت: أي.. أي.</p><p>وهي حاسه بزبه واقف تحت طيزها.</p><p>وفي اللحظة دي كان رامي هايج أوي وهو بيسندها فمسكها من وسطها بإيديه إللي غرزت في جسمها إللي عامل زي الچيلي، وزبه واقف تحت طيزها وهي على حجره وراميه جسمها كله في حضنه لدرجة إن زبه لم يتحمل كل هذه الإثارة ونزل لبنه في الشورت بتاعه، وهي كانت حاسه بنبض وحركة زبه تحت طيزها وهو بينطر لبنه في الشورت بتاعه، ففضلت قاعده شوية على حجره، وبعد شوية قامت وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده وإيديها حوالين كتافه.</p><p>ياسمين: أسفه يا حبيبي كنت هقع في الأرض.</p><p>وعينيها مركزة على الشورت بتاعه إللي باين فيه نقط اللبن إللي نزلهم.</p><p>وكان رامي قاعد مكسوف من منظر نقط اللبن إللي ظاهرة على الشورت بتاعه، فقام بسرعة دخل الحمام نضف نفسه ودخل أوضته وغير الشورت ورجع على الصالة.</p><p>كانت ياسمين طفيت نور في الصالة وغيرت قناة التلفزيون وشغلت فيلم أجنبي رومانسي كله مشاهد ساخنه ومثيرة وبوس وأحضان بين البطل والبطلة في الفيلم، وقاعده واخده مخدة الكنبة في حضنها وبتدعك بيها على كسها وفاتحة فخادها شوية وهايجه وممحونه أوي.</p><p>رامي رجع قعد تاني جنبها على الكنبة وعينيه مبرقة في فخادها إللي نصها عريان وكإنهم منورين من إنعكاس إضاءة التلفزيون على لحم فخاد ياسمين مع ظلام الصالة، مما زاد من سخونة الجو.</p><p>ياسمين كانت مركزة مع إرتباك أخوها رامي أكتر من تركيزها مع الفيلم إللي كان فيه لقطة بوسة شفايف مثيرة طويلة بين البطل والبطلة، فقربت منه أكتر ولزقت فيه وميلت بوشها عليه وأنفاسها الساخنه بتلسعه في وشه، وقالتله بهمس: أنا بحب الفيلم ده أوي.. دا حلوووو أوي يا رامي، مش كده؟</p><p>رامي الخجول كان مكسوف ومرتبك أوي وجسمه مولع من سخونة لحم فخادها إللي لازقين في فخاده وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه، وقالها وهو بيتلعثم: آه.. حلو.</p><p>ياسمين رمت المخدة إللي كانت في حضنها وحطت راسها على صدره وجسمها ناااار وهي لازقه فيه ومسكت إيده ورفعتها وحطتها على كتفها، وهمست بدلع ومياصة.</p><p>ياسمين: خدني في حضنك شوية يا حبيبي.</p><p>ورفعت فخدها إللي ناحيته وحطته على فخاده، وهو هيمووت من الهيجان والإثارة ولكنه مكسوف لإنه خجول جداً بطبعه.</p><p>ياسمين زحلقت نفسها ونزلت بجسمها شوية وحطت راسها على حجره وكإنها عايزه تنام وهي بتتفرج على الفيلم، وطبعاً القميص بتاعها إترفع لفوق أكتر وفخادها إتعرت أكتر وهي عامله نفسها مش واخده بالها، وهو عينيه مركزه على فخادها العريانين وبينوروا زي المرمر، وزبه بيوقف أكتر، وخاصة لما هي قربت راسها من زبه وهي نايمه على حجره، لدرجة إنه كان حاسس بحرارة أنفاسها بتلسع زبه المنتصب في الشورت.</p><p>ومع كل مشهد مثير في الفيلم كانت ياسمين تفرك فخادها في بعض وتقرب وشها شوية ناحية زبه أكتر وتحسس على بزازها من فوق القميص وتتنهد.</p><p>وفضلوا كده في وضعهم المثير ده شوية، وهي حاولت تعطيله الفرصة إنه ياخد راحته معاها بدون خجل، فتصنعت إنها نعست وراحت في النوم وبدأت تصدر أصوات النائم ولكنها صاحيه طبعاً ومنتظره تشوف تصرفه معاها.</p><p>ظن رامي إن أخته ياسمين نعست وراحت في النوم ونادى عليها مرتين وهي مش بترد، فتجرأ وحط إيده على فخادها العريانه وبدأ يحسس عليهم ويرفع قميصها لفوق شوية بإيده، وبيحسس بإيده التانية على وشها على خدودها وشفايفها، وهي متصنعة النوم ومغمضة عينيها ولا يصدر منها إلا تأوهات هامسة: آآآآآه.. آآآآآه.</p><p>ولما هو تأكد إنها نايمه تماماً تجرأ أكتر ونزل براسه على وشها وباسها على خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وباسها في شفايفها بوسة سريعة وهو معتقد إنها رايحه في النوم خالص.</p><p>طبعاً ياسمين كانت صاحيه وحاسه بكل حاجة، وعايزه تهيجه أكتر ففتحت رجليها شوية ورفعت فخدها اليمين وهي تانيه ركبتها، والقميص إتعرى لنص جسمها من تحت، وكسها قدام عيون رامي مش مداريه غير كلوتها الشفاف، فتجرأ رامي أكتر وهو مش قادر يمنع نفسه، وحط إيده على كسها من فوق كلوتها، وبإيده التانية ماسك زبه من فوق الشورت بتاعه وبيقربه من وشها وهي حاطه راسها على حجره، وكان زبه واقف ومنتصب أوي ولامس خدودها وشفايفها من خلال الشورت بتاعه، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتنهد وبتأن وتتمنى إنها لو كانت في اللحظة دي تقدر تاخذ زبه بين شفايفها وتمصه وتلحس راسه ويغرقها بلبنه.</p><p>طبعاً ياسمين في الوقت ده كانت هايجه وممحونه أوي وكسها بينزل عسل شهوتها وكلوتها إتبل، وحركت جسمها شوية بالراحه وعملت نفسها هتصحا، ورامي بسرعة شال إيده من على كلوتها وعدل نفسه.</p><p>ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. باين إني نعست ونمت من كتر التعب وأنا بتفرج على الفيلم.</p><p>ورفعت راسها من على حجره وبتعدل هدومها وكإن مفيش حاجة حصلت.</p><p>رامي: أه.. دا إنتي روحتي في النوم على طول من نص ساعة، باين عليكي كنتي تعبانه أوي.</p><p>ياسمين: معلش يا رامي تعبتك معايا، تلاقي رجلك وجعتك من تقل راسي، أنا أسفه يا حبيبي.</p><p>رامي: لأ.. طبعاً مفيش تعب ولا حاجة، ولو عايزه تكملي نوم كده للصبح.. أنا ماعنديش مانع.</p><p>ياسمين ضحكت بدلع ومياصه وقامت وباسته فى خده، وقالتله:</p><p>تسلملي يا خويا يا حبيبي، أنا هقوم أنام في أوضتي، وإنت لو عاوز تكمل الفيلم إسهر براحتك.</p><p>رامي: لأ.. أنا كمان هقوم أنام، تصبحي على خير.</p><p>ياسمين: وإنت من أهله يا حبيبي.</p><p>وقاموا وطفوا التلفزيون وكل واحد دخل أوضته ينام، لكن ياسمين كانت بتخطط لحاجة أكبر.</p><p>ورامي دخل أوضته وقلع الشورت والفانلة ونايم بالبوكسر بس وعقله كله في جسم أخته ياسمين إللي كانت لسه من شوية نص جسمها عريان في حضنه على كنبة الصالة، ومش عارف ينام من كتر تفكيره فيها، ومسك مخدة السرير وخدها في حضنه متخيلاً إن أخته الكبيرة ياسمين هي إللي نايمه في حضنه وبينيكها.</p><p>وكانت ياسمين في أوضتها غيرت هدومها ولبست طقم تاني عبارة عن قميص نوم أبيض بحمالات شفاف وقصير أوي وتحت منه كلوت وسنتيان سكسي أوي لونهم أحمر.</p><p>وبعد عشر دقايق.. ياسمين صرخت بصوت عالي، ورامي طبعاً كان لسه صاحي وسمع صرختها فقام مفزوع يجري بسرعة على أوضتها، وطبعاً كان ناسي إنه مش لابس غير البوكسر بس، ودخل عليها وهي قاعده في سريرها مفزوعة وبتعيط ونص جسمها عريان من تحت، وبتقوله: رامي حبيبي.. إلحقني.. شوفت كابوس كان فيه كلاب كتير بيجروا ورايا وأنا وقعت على الأرض وكلب منهم لحقني وقرب مني وعضني في رجلي بإسنانه. (ورفعت قميصها وبتحسس بإيدها على فخدها من ورا كأنه مكان عضة الكلب).</p><p>رامي قعد جنبها وبيطبطب على ضهرها عشان يهديها، وهي راحت لازقة فيه ورمت نفسها في حضنه، ولسه مفزوعة وبتعيط، وقالتله: رامي ماتسبنيش أنا خايفه أوي.</p><p>رامي كان واخدها في حضنه أوي وخلاص هينط عليها وينيكها ولكنه من خجله وكسوفه قام بسرعة وجاب لها كوباية مية، وقالها: ده كابوس يا حبيبتي.. إشربي المية وإهدي وحاولي تنامي.</p><p>ياسمين بدلع: كابوس إزاي بس يا رامي!! ده كان كابوس فظيع وكإني كنت صاحيه، أنا خايفه أوي ومش هعرف أنام تاني، دا حتى مكان عضة الكلب حاسه بيها لسه بتحرقني أوي (وبتحسس على فخادها بلبونة قدامه وكإنها مكان عضة الكلب).</p><p>رامي: بس حاولي تنامي يا حبيبتي.</p><p>ياسمين: لأ طبعاً أنا خايفه مووت ومش هقدر أنام تاني لوحدي هنا في الأوضة دي، خدني معاك هنام في أوضتك يمكن أعرف أنعس.</p><p>رامي عينيه برقت ومش عارف يقولها إيه، وإزاي هتنام جنبه وهو هايج عليها أوي كده، وقالها.</p><p>رامي: طبعاً براحتك، ومش عايزك تخافي من حاجة خالص وأنا معاكي.</p><p>قامت ياسمين وهي بتعدل هدومها وراحت مع رامي لأوضته ونامت جنبه على سريره، وقالتله.</p><p>ياسمين: إفرد دراعك يا حبيبي عشان أنام عليه.</p><p>رامي فرد دراعه وهي نامت عليه ووشها في وشه وهي بتكمل كلامها ولسه متصنعة الخوف والفزع وبتحكيله عن الكابوس إللي شافته، وبتقرب جسمها منه وهما مواجهين لبعض.</p><p>رامي كان هايج أوي وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر، وقرب زبه تحت كسها بالظبط بين فخادها وهي بتقرب وتلزق أكتر، وهي سحبت إيده التانية وحطتها على وسطها، وبتفرك فخادها على بعض، وقميصها إترفع لفوق أوي لدرجة إن زبه كان بيضغط على كسها المولع ولا يفصلهم عن بعض إلا قماش البوكسر بتاعه وكلوتها الحرير، وهي عينيها مركزه في عينيه.</p><p>ياسمين: يخربيتك يا واد يا رامي.. أول مرة آخد بالي إن عينيك حلوين أوي كده.</p><p>رامي: ده بس عشان إنتي عينيكي بتشوف كل حاجة حلوة.</p><p>ياسمين: طب خدني في حضنك يا رامي أنا لسه خايفه أوي.</p><p>وفضلوا كده يتكلموا في أي حاجة وهي جسمها بيترعش وهو بيحضنها وبيحسس لها على ضهرها وعينيها في عينيه ووشها قريب أوي من وشه، وهي راحت بايساه على شفايفه بوسه سريعة ولفت جسمها كله وهي في حضنه وبقا ضهرها في وشه، وقالتله.. ياسمين: تصبح على خير يا حبيبي أنا هحاول أنام، بس لو فضلت باصه في عينيك الحلوين دول مش هنام الليلة.</p><p>رامي: خدي راحتك يا حبيبتي ونامي براحتك، أنا جنبك ومش هسيبك.</p><p>ياسمين: تسلملي يا خويا يا حبيبي، بس خليني نايمه كده في حضنك، تصبح على خير.</p><p>رامي: وإنتي من أهله يا حبيبتي.</p><p>وياسمين زاحت جسمها كله بضهرها في حضن رامي ولزقت طيزها على زبه، ومسكت إيده وحطتها على بطنها وسحبت إيده التانية إللي هي نايمه عليها وحطتها على صدرها، ورامي مش مصدق نفسه إن أخته الكبيرة ياسمين نايمه نص جسمها عريان في حضنه وإيديه على بطنها وصدرها وزبه راشق في طيزها ومفيش حاجة بين زبه وطيزها إلا البوكسر بتاعه وكلوتها.</p><p>وبدأ رامي يدغدغ شعرها الحرير بشفايفه وينزل على رقبتها وكتافها يبوسهم بحنيه، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتلوى في حضنه وبتفرك طيزها على زبه في صمت.</p><p>ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. رامي إنت حنين أوى يا حبيبي، أنا بعد كده هنام جنبك في السرير على طول، يللا أحضني وضمني أوي وحسسني بالأمان في حضنك يا حبيبي.</p><p>رامي: أنا معاكي وجنبك أهوه يا حبيبتي.</p><p>ياسمين بلبونة أوي: رامي.. رامي.</p><p>وكان رامي بيتكلم بصعوبة من سخونة وضعهم، ورد عليها: نعم.</p><p>ياسمين (وهي بتهمس): راااامي.</p><p>رامي: نعم.</p><p>ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.</p><p>رامي كان خلاص مش قادر، ورد تاني عليها: نعم.</p><p>وياسمين شغاله فرك ودعك بطيزها على زبه وفتحت فخادها بشرمطة وحطت إيدها على كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها وبتدعك في كسها.</p><p>رامي: مالك يا حبيبتي.</p><p>ياسمين مسكت إيده إللي على صدرها ودخلتها جوه قميصها والسنتيان وحطتها على حلمة بزها وبتقوله: آآآآآه.. يعني إنت مش حاسس؟؟</p><p>رامي كان لسه ساكت ومش قادر يتكلم من كسوفه ولكنه متجاوب معاها في صمت وبيفرك لها في حلمات بزازها الإثنين.</p><p>وفي الوقت ده هما الإتنين نسيوا إنهم في مكانة الأخ وأخته وصاروا إتنين عشاق في السرير لا تتحكم فيهم إلا الشهوة وغريزتهم الجنسية.</p><p>في اللحظة دي كانت ياسمين وهي لسه ضهرها في وشه مسكت زبه من فوق البوكسر ونزلتله حرف البوكسر وخرجت زبه بإيدها وبتدعك بيه طيزها وشفرات كسها من ورا.</p><p>ياسمين: يااالهوووي يا رامي.. إيه ده كله.. آآآآه.. آآآآه.. أووووف.. دا حلووووو أوي.</p><p>رامي ضمها لحضنه أوي وزنق زبه أوي بين فخادها من ورا، وهي بتفتح فخادها وبتضمهم على زبه المنتصب وبتأن: أححححح.</p><p>وقتها كان الوضع خرج عن سيطرة رامي، وهو تحول 180 درجة وقام زي المجنون وعدل جسمها ونيمها على ضهرها ونام فوق منها وشغال بوس ولحس ومص بجنون في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص وسحبت البوكسر بتاعه وقلعتهوله ومسكت زبه بإيدها بتفرش بيه كسها من فوق كلوتها المبلول من عسل شهوتها.</p><p>رامي كان هايج عليها أوي زي المجنون وشد كلوتها وقلعهولها وهي بتصرخ من الشهوة والهيجان تحت منه.</p><p>ياسمين: أحححح.. قلعني القم.. القم.. القميص يا روحي.</p><p>رامي رشق زبه المنتصب بين فخادها تحت كسها ورفع جسمه شوية من فوق وقلعها القميص وفك مشبك السنتيان بتاعها ورماهم بعيد، وصاروا هما الإتنين عريانين ملط، وهو نايم بجسمه كله عليها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها المولع ناااار، وهي هايجه وممحونه وبتحضنهه أوي، وبتصرخ: إنت بتعمل إيه يا مجنون بالراحه شوية.. أححححح.. بحبك أوي يا رامي.. آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. أححححح.. طب بالراحة شوية.</p><p>رامي: بح.. بح.. بحبك.. بحبك أوي.</p><p>ياسمين: وأنا بموووت فيك يا روحي.. بس بالراحة شوية.</p><p>رامي: حبيبتي.. أنا عاوزك أوي.</p><p>ياسمين: أححححح.. وأنا كمان عايزاك أوي أوي.. آآآآآه.. آآآآآه.</p><p>كل ده وهو نايم فوق منها وشغال بوس ولحس ومص بجنون في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتلحس ريقه من على شفايفه ولسانه ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص، وزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض وراشق بين فخادها تحت كسها المولع وبيسيل منه عسل شهوتها بغزارة.</p><p>ومن شدة هيجانهم على بعض هما الإتنين كانوا بيتقلبوا على بعض وهما حاضنين بعض.</p><p>وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وهي صرخت من الشهوة والهيجان، وقالتله: أححححح.. مش قادره ياالهوووي أوووووف.</p><p>ومسكت زبه بإيدها وبتدعك بيه شفرات كسها وتتنهد وبتتنفس بصعوبة، وهو زبه واقف ومنتصب أوي زي عمود الحديد على باب كسها.</p><p>وهما في قمة الشهوة والنشوة الجنسية وقبل دخول زب رامي في كس أخته ياسمين ويفتحها.. كان موبايل ياسمين بيرن، فإنتفضوا هما الإتنين مفزوعين، ورامي زبه إنكمش بسرعة، وقامت ياسمين ومسكت الموبايل وردت على المكالمة وكانت أمها هي إللي بتتصل عشان تطمن عليهم.</p><p>بعد نهاية المكالمة قعدت ياسمين ورامي يبصوا لبعض وهما الإتنين عريانين ملط في السرير، ومرت لحظة صمت قطعتها ياسمين وهي بتترمي بلبونة في حضن أخوها رامي.</p><p>ياسمين: مالك يا حبيبي.. ماتقلقش من حاجة.. أنا بحبك أوي يا رامي.</p><p>رامي بصلها بشهوة وضمها أوي في حضنه، وقالها: وأنا بموووت فيكي يا حبيبتي.</p><p>ياسمين قربت وشها من وشه وحطت شفايفها على شفايفه ودخلوا في وصلة بوس ولحس ومص ومسكت زبه بإيدها وبتفرك فيه كإنها بتضربله عشرة، وسحبت جسمه فوق منها وهي بتنام على ضهرها وفاتحه فخادها ومحوطه بيهم جسمه من وسطه.</p><p>رامي وهو فوق منها رجع تاني يهيج عليها أوي وزبه واقف على كسها المولع، ورجعوا تاني يتقلبوا على بعض وهما حاضنين بعض، وبعد شوية كان رامي ثبتها ونيمها على ضهرها وهو فوق منها وكان خلاص هيفتحها وينيكها بزبه في كسها وهما الإتنين في قمة هيجانهم على بعض.</p><p>رغم هيجان ياسمين ولكنها خافت من عواقب إللي بتعمله هي وأخوها من إنه ممكن يفتحها من كسها وتصير مصيبة.</p><p>فرفعت جسمه عنها شوية وقالتله:</p><p>رامي حبيبي.. أنا بحبك أوي وبمووت فيك وعايزاك أوي أوي بس كده ممكن تعورني من تحت وتفتحني ونتفضح لإننا في حكم الإخوات، خلينا دلوقتي من ورا أحسن.</p><p>ولفت جسمها كله ونامت على بطنها ورامي لسه فوق منها، وفردت، إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتله: من هنا أأمن يا حبيبي.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش.</p><p>وهي لسه بتتكلم كان رامي خلاص مش قادر وهايج عليها خالص وزبه واقف أوي وهي متجاوبة معاه وهو نايم فوق منها وزبه راشق بين فلقتي طيزها وبيبوسها ويلحسلها ويعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وحضنها جامد وهي تحت منه وهو ماسك بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. كله.. أححححح.. آآآآآآه.</p><p>وهو شغال دعك فيها ومسك إيدها وسحبها ورا منها عند زبه ومَسكها زبه إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبه صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.</p><p>رامي مسكت طيزها وفتحها بإيده وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزل فيه مص ولحس، وأول ما هو دخل لسانه في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وهو فوق منها بيحاول يدخل زبه في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، قام رامي وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأ يدخل زبه شوية شوية إلي أن دخله كله في طيزها وفضل ينيكها فى طيزها بزبه وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.</p><p>وهو حاطط زبه في طيزها لقاها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت منه، وهو شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.</p><p>وحشر زبه كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص منه بسبب الألم ولكنها مستمتعة بزبه في طيزها ومتجاوبة معاه، بس هو كان فوق منها مسيطر عليها وفضل نايم فوقيها وزبه مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وهو مش عاوز يخرجه وضغط بزبه جامد للآخر وفضل كده شوية عشان طيزها تتعود على زبه، ومن كتر حركتها كان زبه هاج أوي وهو شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص منه وهي تحت زبه وهو شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبه مولع ناااار.</p><p>وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبه وهايجه وممحونه أوي قالتله:</p><p>حبيبي إنت بتعمل إيه؟</p><p>رامي كان خلاص تخلى عن خجله مع أخته لما ناكها بزبه في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي تحت منه وهما الإتنين عريانين ملط.</p><p>رامي: أنا بنيكك بزبي في طيزك الملبن يا روحي.</p><p>ياسمين: أححححح.. أنا عايزاه كله كله في طيزي يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.</p><p>وبعد شوية كان زبه خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبه، فقذف لبن زبه في طيزها، ونزل شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.</p><p>وبعد شوية كان رامي طلع زبه من طيزها ونام جنبها وعدل جسمها وأخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وبيلحسلها في جسمها كله وهي سايحه منه خالص وكإنها في عالم تاني.</p><p>رامي: مبسوطه يا حبيبتي؟</p><p>ياسمين: أوي أوي يا روحي.</p><p>وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضنه مدت إيدها ومسكت زبه بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.</p><p>ياسمين: أححححوه.. دا حلووووو أوي ولسه جااامد أوي يا حبيبي.</p><p>رامي: إيه هوه إللي حلو؟</p><p>ياسمين (وهي ماسكه زبه): ده.</p><p>رامي: ده إسمه إيه؟</p><p>ياسمين: بتاعك ده.</p><p>رامي (وهو بيفرك لها في كسها بإيده وبيكلمها بشفايفه في شفايفها): ده إسمه زبي، وده كسك إللي عاوز زبي يا روحي.</p><p>ياسمين (وهي بتزق كسها على زبه): إنت واد مجرم أوي وقليل الأدب، وهوه ينفع كده وإنت أخويا مش جوزي؟</p><p>رامي: إنتي عارفه إني مش أخوكي، أنا إبن خالتك وينفع أتجوزك عادي.</p><p>ياسمين: ولو حتى كنت أخويا شقيقي إنت حبيبي وأنا مش هتجوز حد غيرك، أنا بعشقك وبمووت فيك يا رامي.</p><p>رامي: خلاص تعالي نتجوز الليلة.</p><p>ياسمين: إزاي يعني؟ طب وبابا وماما هيقولوا إيه؟ دا لو عرفوا إننا بنعمل كده وإنت فتحتني ممكن يموتونا.</p><p>رامي: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، مش لازم حد منهم يعرف أي حاجة دلوقتي، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع الجواز ده، وأنا بعد ما أخلص ثانوية عامة وأدخل الجامعة هقول لبابا وماما ونتجوز عادي وهما الإتنين مش هيرفضوا طبعاً لإني إبن خالتك وإحنا متربين مع بعض وأنا أولى بيكي.</p><p>ياسمين دخلت في حضنه أوي وبتبوسه في شفايفه وماسكه زبه وبتحكه في كسها.</p><p>ياسمين: بحبك أوي أوي يا رامي، وأنا موافقة يا حبيبي.</p><p>رامي: تتجوزيني يا ياسمين.</p><p>ياسمين: أتجوزك يا حبيبي.</p><p>رامي: بمووت فيكي يا روحي، يللا نعمل ليلة دخلتنا يا حبيبتي.</p><p>ياسمين: يللا يا روحي، بس بالراحة عليا يا حبيبي عشان ده كبير وجامد أوي.</p><p>رامي: إيه هوه إللي كبير وجامد.</p><p>ياسمين: بتاعك.</p><p>رامي: إسمه إيه؟</p><p>ياسمين (بكسوف): ز.. ز.. زبك يا حبيبي.</p><p>رامي: زبي حلو يا روحي.</p><p>ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي يا حبيبي.</p><p>رامي: وإنتي عاوزاه فين؟</p><p>ياسمين (وبتشاور على كسها بلبونة): عايزاه هنا يا جوزي.</p><p>رامي: يعني في كسك ولا طيزك.</p><p>ياسمين (وهي بتخبي وشها في صدره): في كسي الأول وبعدين في طيزي.</p><p>رامي: ياسمين مراتي.. أنا بحبك أوي يا روحي.</p><p>ياسمين: وأنا كمان يا جوزي.. آآآآآه.. آآآآآه.</p><p>رامي ضمها أوي في حضنه وبيبوسها في شفايفها وشغال دعك وفرك وتقفيش في جسمها كله وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.</p><p>رامي: مراتي ياسمين حبيبتي.</p><p>ياسمين: نعم يا جوزي.</p><p>رامي: إنتي حاسه بإيه دلوقتي يا روحي؟</p><p>ياسمين ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضنه وطلعت فوق منه وقربت شفايفها من شفايفه، ورامي أخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.</p><p>ومن شدة هياجنهم هما الإتنين كانوا بيتقلبوا على بعض وهما حاضنين بعض، ورامي ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبه ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست صوابعها وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبه بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.</p><p>ياسمين: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا رامي.</p><p>رامي: ياسمين حبيبتي.</p><p>ياسمين: نعم يا جوزي.</p><p>رامي: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟</p><p>ياسمين: أححححح حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا رامي.</p><p>رامي: مالك يا روحي.</p><p>ياسمين: آآآآآآه.. أنا عاوزاك يا حبيبي.</p><p>رامي: عايزه إيه؟</p><p>ياسمين (وهي ماسكه زبه): آآآآآه.. عاوزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادره يا حبيبي عاوزاك أوي أوي آآآآآآه.</p><p>رامي: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عايزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.</p><p>ياسمين: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا جوزي يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).</p><p>ورامي ضمها في حضنه أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره.</p><p>وقالتله: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي كله بإيدك الحنينه يا حبيبي.</p><p>رامي: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.</p><p>ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتله: أنا كلي ليك يا جوزي خد راحتك يا حبيبي.</p><p>وكل منهما نسيوا إنهم أخ وأخته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده، ورامي كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوة.</p><p>وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايده لفوق شوية شوية.</p><p>وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.</p><p>ثم رامي مسك كسها بكف إيده فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.</p><p>وبتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله، وعضها بأسنانه بحنية في بظر كسها وبيمص أحلى وأطيب عسل.</p><p>هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.</p><p>وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة يسمعها منها وبتقوله: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا رامي دخله بسرعه يا حبيبي.</p><p>وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.</p><p>طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..</p><p>أووووف.. هموووت يللا نيكني يارامي دخل زبك في كسي يا حبيبي.</p><p>ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم على بعض هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.</p><p>وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي زي القطيفة الناعمة، وزب رامي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.</p><p>رامي رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وزبه راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.</p><p>وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما رامي حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما رامي حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض وهي في حضنه وهما عريانين ملط.</p><p>وطبعاً رامي ماخرجش زبه من كس ياسمين إلا بعد وقت طويل.</p><p>وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وباسته بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بايده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.</p><p>وراحت ياسمين بعد ما كانت هديت شوية وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، ورامي فهم طبعاً إنها عايزه تتناك فى طيزها، فرشق زبه في طيزها تاني وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها تاني في طيزها الملبن وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أححح آآآآآه.. أووووف.. وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبية من فوق وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.</p><p>وبعد وقت طويل لما خلاص كانت طيزها إتهرت وهو كان فشخ طيزها نيك فرفع جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه، وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها.</p><p>ولما ياسمين حست إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورتله على بين بزازها.</p><p>ورامي فهم طبعاً هي عايزه إيه من إللي كان بيشوفه في أفلام السكس وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة كان زبه بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.</p><p>وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحولت إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.</p><p>وأخدها رامي في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وياسمين أخته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أخوها حبيبها رامي الزبير.</p><p>ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض، ورامي ساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.</p><p>وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية رامي كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح.</p><p>وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.</p><p>وبعد كده طلعوا من الحمام ورامي لبس بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطروا.</p><p>وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.</p><p>ياسمين: رامي حبيبي إنت عريس حنين وحبوب أوي.</p><p>وهو بيمص في شفايفها بشهوة وهي في حضنه.</p><p>رامي: المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.</p><p>ياسمين بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا جوزي يا روح قلبي.</p><p>رامي طبعاً ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وبيلعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.</p><p>ياسمين وهي بتخرج زبه من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقوله: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.</p><p>رامي راح قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبيلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.</p><p>ياسمين: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح.</p><p>وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وش ورامي أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.</p><p>وبعد شوية رامي قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته وهو كان عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.</p><p>وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما رامي حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.</p><p>ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها وبيلعب ويقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية يسحب إيده من تحت طيزها شوية وبحسس ويقفش في حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.</p><p>وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا على بعض أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت.</p><p>وكانت ياسمين أخته حبيبته بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.</p><p>رامي: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله في كسك وهفشخك نيك بزبي يا منيوكة.</p><p>ياسمين: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.</p><p>رامي: إنتي إيه يا لبوة؟</p><p>ياسمين: أنا مراتك اللبوة يا جوزي.</p><p>رامي: وإيه تاني؟</p><p>ياسمين: ومنيوكة زب رامي جوزي حبيبي.</p><p>رامي: وإيه تاني؟</p><p>ياسمين: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي رامي حبيبي وروح قلبي.</p><p>رامي: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك؟</p><p>ياسمين: عايزاك تنيكني بزبك في كسي وتريحني.. عايزاك تنيكني آآآآآآه.. أنا مولعه يا حبيبي.. نيكني يا رامي يا جوزي يا حبيبي أووووف همووت يا روحي مش قادره.</p><p>رامي: وعايزه إيه تاني يا لبوة.</p><p>ياسمين: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووووف.</p><p>رامي: زبي حلو يا منيوكة؟</p><p>ياسمين: أحححح.. زبك حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.</p><p>وهو كان بيهيجها أوي ويفرك شفايفه في شفايفها ويقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.</p><p>وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقوله: رامي حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.</p><p>وفضلوا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.</p><p>وبعد ما إرتاحوا شوية قام رامي وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكإنه بنيكها أول مرة.</p><p>وبعدها ناموا وإرتاحوا شوية وطلبوا الغدا ديليڤري سمك وجمبري عشان يعوض المجهود إللي كانوا بذلوه في النيك والمليطة.</p><p>وفي اليوم ده رامي ماناكهاش تاني عشان ياسمين ماتتعبش.</p><p>لكن إستمروا كده طول أيام غياب أبوهم وأمهم نيك ومليطة ورقص ودلع ليل ونهار.</p><p>وبعد كده كانو بينتهزوا أي فرصة يكون أبوهم وأمهم مش موجودين وهو وهي لوحدهم في البيت أو بالليل بعد ما يكون أبوهم وأمهم ناموا ويمارسوا علاقتهما الجنسية الملتهبة مع بعض بكل عشق وحب وحنان ومتعة وينيكها بكل الأوضاع المثيرة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="the king Scorpion, post: 153448, member: 10930"] تزوجت سهير من حسن ولم تنجب ***** لمدة عامين، وخلال هذه الفترة توفت أخت سهير هي وزوجها في حادث سيارة وتركوا وراءهم **** رضيعة (ياسمين) ولم تكمل ستة شهور من عمرها. فقامت سهير هي وزوجها حسن بتبني الرضيعة ياسمين بنت أختها المتوفية، وصارت كإنها إبنتهم من صلبهم (وخاصة إنهما محرومين من الأطفال). وبعد حوالي سنتين بعد المحاولات الطبية مع كبار الأطباء وبعد إجراء عملية حقن مجهري كانت سهير قد حملت بمولود من زوجها حسن. وبعد شهور الحمل كانت سهير أنجبت ولد (رامي). وبعد ذلك لم تنجح أي محاولات طبية أخرى مع سهير للإنجاب مرة تانية. فإكتفت الأسرة بإبنهم رامي، وإبنتهم (بالتبني) ياسمين . ونشأ رامي مع أخته الوحيدة الكبرى ياسمين (التي تكبره بثلاثة سنوات ونص تقريباً) وكإنهما أشقاء حقيقيين وليسوا أولاد خالة، فلم تفرق سهير وحسن بينهما في المعاملة في أي شيء. ولإن رامي وياسمين يعتبروا أشقاء وحيدين فقد كانوا مرتبطين ببعض جداً، لدرجة أنه مع مرور السنين تولدت بينهما علاقة صداقة وحب لدرجة العشق الصامت. ولإن ياسمين أكبر من رامي في العمر فبدأت تمر بفترة المراهقة المثيرة قبله وهو لسه مازال في مرحلة الطفولة والصبا. ولطبيعة أسرتهم المحافظة فكانت ياسمين دائماً ملتزمة بالملابس المحتشمة في البيت، ولم يكن عند ياسمين أي أصحاب ولاد أو أي علاقات مع أولاد غير أخوها الأصغر رامي التي كانت تحبه وتعشقه. وبسبب طبيعة حياة أسرتهم المنغلقة والمحافظة جداً فكانت ياسمين متعتها الوحيدة هي اللجوء إلى مشاهدة مقاطع الفيديو الجنسية الملتهبة على موبايلها في أوضتها حتى أدمنتها وتقوم بتفريغ شهوتها بممارسة العادة السرية مع نفسها في الحمام وفي أوضتها على سريرها وتعري جسمها وتدعك وتفرك في كسها وبزازها قدام المرايا حتى تنزل عسل شهوتها من كسها ويسيل على فخادها وتمسحه بإيدها وتلحسه بلسانها من على صوابع إيديها، حتى أدمنت على ممارسة هذا الجنس المنفرد مع نفسها. وكانت كل ماتشوف أخوها بيكبر قدامها يزيد حبها وعشقها وإشتهاءها له جنسياً حيث أنه هو الولد الوحيد في نطاق حياتها. وكانت تتعمد إثارته لدرجة التحرش بيه أحياناً. فكانت كل مايكونوا لوحدهم في البيت تتحرر من ملابسها المحتشمة وتلبس ملابس مثيرة تكشف عن مفاتنها وتهزر معاه بطريقة مثيرة وتحضنه وتبوسه في خدوده وتحك جسمها في زبه الصغير وهما بيلعبوا مع بعض وتتقلب عليه وتنام وتشده فوق منها وتنيمه على ضهره وتنام فوق منه وتحسس على بطنه وفخاده. وكان رامي (بسبب طريقة تربيته في البيت) ولد خجول جداً، ولما بدأ يدخل في مرحلة البلوغ والمراهقة كان بيتكسف من أخته ياسمين ومن طريقة هزارها وتحرشاتها الجنسية معاه لما بيكونوا لوحدهم وخاصة أن ياسمين تعتبر أخته الكبيرة. ولكن أفعالها كانت بتثيره وتهيجه، ولكنه خجول جداً وكان خجله يمنعه من أن يجاريها في كده، فكان هو الآخر يشتهيها جنسياً في صمت ويلجأ لممارسة العادة السرية مع نفسه متخيلاً إنه بينيك أخته الكبيرة ياسمين. وتمر السنين والأيام على ذلك، وعندما تخطى رامي الثامنة عشرة من عمره وفي الثانوية العامة، وكانت ياسمين قاربت على الثانية والعشرين من عمرها في عامها الأخير في الجامعة، وكانوا هما الإتنين في قمة الشهوة الجنسية ولكن لا يستطيع أي منهما من مصارحة التاني أو ياخد الخطوة الأولى ولكن ياسمين كانت أكثر جراءة من رامي الخجول في التحرش بيه لما يكونوا لوحدهم في البيت. وخاصة في ظل إنشغال والديهم في عملهم من الصباح حتى عودتهم بالليل وتجمع الأسرة بالكامل على طعام العشاء ثم مشاهدة التلفزيون مع بعض وينصرف الأب والأم للنوم، ورامي وياسمين كل منهما في غرفته لوحده للمذاكرة أو لمشاهدة المقاطع الجنسية المثيرة خِلسةً على موبايلتهم وممارسة العادة السرية ثم الخلود للنوم، وكل منهما منفرداً على سريره في غرفته مع أحلامه وخيالاته الجنسية الملتهبة. _______________ ﴿هذه القصة من إعداد الزبير هاني وخاصة وحصرية لموقع (منتديات عرب نار) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾ _______________ وفي صباح أحد الأيام كانت ياسمين أجازة من الكلية ولسه نايمه براحتها، وصحيت من النوم متأخر على صوت أمها سهير بتصحيها من النوم وبتبلغها إن عمها أخو حسن أبوها توفى صباح اليوم وإنها هتسافر هي وزوجها حسن لحضور الجنازة والعزاء في البلد (في محافظة تانية) وهيقعدوا هناك ثلاثة أيام. وحيث أن ياسمين هي الكبيرة فعليها أن تراعي أخوها الصغير رامي وتقوم بمتابعة إنتظامه في مدرسته ودروسه وطلباته في البيت لإنه في ثانوية عامة، وطمأنتها ياسمين وعرفتها إنها مش هتروح الكلية خلال فترة غيابهم وهتقعد في البيت لقضاء كل الأمور المنزلية وتجهيز الأكل في مواعيده عشان أخوها الصغير رامي مايتعطلش عن مذاكرته ودروسه. وياسمين سألت أمها عن رامي فقالتلها أمها إنه خرج من بدري على مدرسته وبعد المدرسة عنده درس خصوصي في السنتر وهيرجع البيت الساعة خمسة. وخرجت سهير وزوجها حسن وسافروا البلد وبقيت ياسمين لوحدها في البيت، وكانت سعيدة وهتطير من الفرح لإنها هتكون لوحديها على راحتها في البيت ثلاثة أيام مع أخوها الصغير رامي إللي بتعشقه وإنها ممكن تستفرد وتتمتع بيه. وقامت وضبت البيت وطبخت وجهزت كل الأكل إللي عارفه إن رامي بيحبه. وقبل موعد رجوع رامي كانت جهزت نفسها ودخلت الحمام وأزالت أي شعر من جسمها كله وخاصة من على كسها وفخادها ورجليها وصارت ناعمة زي الحرير وجسمها كله بينور زي نور الشمس وخاصة إنها بيضا وجميلة زي القمر وجسمها مثالي ومثير جداً، وإستحمت ولبست (على غير العادة) عباية بيتي ضيقة وخفيفة بنص كوم ومفتوحة شوية من على صدرها وقصيرة حتى الركبة وتحتها كلوت وسنتيان بدون شلحة داخلية. ولما رجع رامي إستقبلته ياسمين بإبتسامة وهو مستغرب من لبسها المثير، وسألها عن أبوه وأمه فأبلغته بما حدث وبموضوع سفرهم المفاجئ لحضور جنازة عمه. دخل رامي أوضته غير هدومه ولبس شورت وفانلة وخرج، وكانت ياسمين فرشت مفرش على سجادة الصالة وبتحضر الغدا على المفرش على الأرض. رامي إستغرب إنها بتحضر الأكل على الأرض مش على السفرة زي كل مرة، فقالتله إن كده أسهل في التنضيف وعشان يقعدوا ياكلوا براحتهم. وكانت ياسمين كل ما تجيب طبق تحطه على المفرش توطي بجسمها ونص بزازها باينه قدام أخوها رامي إللي عينيه هتاكلهم أكل، وهي بترجع المطبخ تجيب باقي الأكل تمشي تتهز بطيزها البارزة في كلوتها وباينه متحددة من العباية الضيقة وهو قاعد هايج ومركز مع جسمها وحركاتها ومش على بعضه خالص. وكانت ياسمين بتجيب طبق واحد في كل مرة وهي داخله خارجه من المطبخ تترقص في كل مرة. وقعدت قدامه تتغدا معاه على الأرض، وطبعاً لإن العباية ضيقة وقصيرة فكانت مرفوعة من على فخادها البيضا الملبن وبتنور زي المرمر، ورامي بيبحلق فيهم بعينيه وهايج عليها ومش عارف يركز في الأكل، وهي قاعده كانت تانيه رجليها وفاتحة فخادها شوية لدرجة إن كلوتها باين ورامي بياكلها بعينيه وتلقائياً كان زبه واقف ومنتصب وعامل زي الهرم في الشورت بتاعه وواضح قدامها، وهي كانت واخده بالها من نظرات عينيه وإنتصاب زبه في الشورت بتاعه وهايجه وممحونه عليه ومبسوطه من بداية تأثيرها عليه. وبعد الغدا سألته هيعمل إيه فقالها إنه هيدخل ينام ويرتاح شوية، وهي قالتله إنها هتوضب المطبخ وهتاخد شاور لحد ما هو يقوم من النوم، وطلبت منه إنه يرتاح الليلة من المذاكرة ويبقا يقعد معاها يسهروا سوا مع بعض على التلفزيون لإنها حاسه بملل لغياب أمهم وأبوهم. ودخل رامي أوضته عشان يرتاح شوية، ولكن هينام إزاي وكل تفكيره في أخته الكبيرة ياسمين وجسمها المثير وحركاتها وكلامها معاه، والشيطان بيلعب في دماغه وخاصة إنهم لوحديهم في البيت ثلاث أيام، فقفل على نفسه الأوضة وقعد على السرير وفتح الموبايل على فيديوهات سكس وشايف صورة أخته ياسمين في كل البنات إللي بيتناكوا في الفيديوهات وبيفرك في زبه متخيلاً إنه بينيك أخته ياسمين وهي في حضنه على السرير، وقذف لبنه على سريره متخيلاً إنه في كس ياسمين، ثم لبس الشورت تاني وغطا جسمه بالملاية وراح في النوم. وقبل الساعة تمانية بالليل دخلت عليه ياسمين وهي لابسه نفس العباية المثيرة عشان تصحيه من النوم وقعدت جنبه على السرير وفخادها عريانه وشايفه زبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وهو لسه نايم، وبتحسس على صدره بتصحيه، وقام رامي وشافها جنبه على السرير وفخادها نصها عريان وبتميل عليه بصدرها، وكان هيقوم ياخدها في حضنه متخيلاً إنه لسه في الحلم المثير ولكنه تمالك نفسه وبعد جسمه عنها، وقام أخد شاور ولبس شورت قصير وفانلة بحملات وخرج للصالة، وهي كانت قاعده تتفرج على التلفزيون بنفس العباية المثيرة. ياسمين: أنا هقوم أغير العباية الضيقة دي بتاعت شغل البيت وهعمل ليا نسكافيه، تحب أعملك معايا؟ رامي: ياريت. رامي كان خايف إن ياسمين تغير العباية وتلبس حاجة مقفولة ومحتشمة وخاصة إنه مبسوط وهايج عليها بالعباية دي. ولكن ياسمين كانت بتخطط لحاجة أكثر إثارة وناوية تجننه وتلعب بغرائزه وتولعه أكتر. بعد ربع ساعة كانت ياسمين جاية ومعاها الصينية وعليها كوبايتين النسكافيه وغيرت العباية بقميص نوم بيتي خفيف لدرجة إن كلوتها والسنتيان باينين من تحت القميص، وقصير بدون أكمام ومفتوح شوية من على صدرها وعامله مكياچ بسيط يظهر أنوثتها أكتر وتسبقها ريحة برڤان أنثوي رقيق، وماشيه تترقص بدلع ومياصه على صوت المزيكا إللي في التلفزيون، وبتهز طيزها مع كل خطوة. رامي إتفاجئ من منظرها وشكلها المثير وأول ما شافها تنح ومبحلق فيها ومش عارف يقول إيه، لإنه زي ما قولنا خجول جداً. ياسمين حطت الصينية على ترابيزة الأنتريه قدام رامي وقعدت جنبه وهي تانيه ركبتها والقميص إترفع لفوق شوية ونص فخادها إتعرت، وقالت: كنت حرانه من العباية الضيقة وقولت آخد دوش وألبس حاجة خفيفة شوية أصل الجو حرر أوي، ولا القميص وحش مش عاجبك؟ رامي: براحتك يا حبيبتي إلبسي إللي يعجبك. ياسمين: مش إللي يعجبني بس يا حبيبي، لازم لبسي كمان يعجبك، لإن محدش معايا في البيت غيرك الأيام دي، وأنا مش هتكسف منك طبعاً يا رامي، دا إنت أخويا حبيبي. وراحت متحركه وقربت منه وحطت دراعها على كتفه وكملت كلامها، وقالتله: إنت أخويا الصغير حبيبي، وصاحبي كمان. رامي حس بسخونة في جسمه وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه وواضح قدامها، وهي كانت واخده بالها منه وهايجه وممحونه عليه ومبسوطه من تأثيرها عليه. ياسمين قربت منه أكتر ولزقت فيه وميلت عليه بصدرها ولفت دراعها أوي على كتفه وحطت كف إيدها التانية على فخده كإنها بتحضنه، وحطت ركبتها المتنية على فخده، وطبعاً فتحت فخادها أكتر، وقالتله: قولي بقا يا قمر إنت عامل إيه في المذاكرة. رامي الخجول كان خلاص مولع من سخونة ونعومة جسمها إللي لازق في جسمه بجراءة وبيتكلم بصعوبة، ورد عليها: رامي: كله تمام. ياسمين قربت وشها من وشه لدرجة إن نفسها السخن بيلسعه في خدوده وقرصته في فخده، وعايزه تجرجره في الكلام وتسخنه عليها. ياسمين: وأخبارك إيه مع البنات يا واد يا خلبوص إنت. رامي رد عليها بكسوف: بنات إيه بس!! هو أنا عندي وقت لكده، دي مذاكرة الثانوية العامة واخده كل وقتي، ثم إني مش بحب البنات ولا بتكلم معاهم. ياسمين (بدلع ومياصة): مش بتحب البنات إزاي!! يعني إنت مش بتحبني يا واد ولا إيه. رامي: لأ طبعاً مش كده، بس إنتي أختي الكبيرة حبيبتي. ياسمين: أختك بس!! يعني إنت يا واد مش شايفني حلوة ولا إيه؟ رامي: لأ.. حلوه وزي القمر كمان. ياسمين فرحت من كلامه وإنه بدأ يفك شوية معاها وضحكت وقامت وقفت قدامه وبتلف جسمها حوالين نفسها كإنها بستعرض جسمها قدامه وماسكه قميصها بإيديها الإثنين وبتضمه على جسمها وبترفعه شوية لفوق، وقالتله: طب قولي وحياتي عندك إيه أحلى حاجة فيا جمالي ولا جسمي؟ رامي الخجول كان بيبحلق في جسمها وهايج عليها خالص وزبه واقف أوي زي الهرم في الشورت بتاعه، وهو بينهج وبيتكلم بصعوبة. رامي: بصراحة كل حاجة فيكي حلوة يا ياسمين. ياسمين ميلت عليه بصدرها وباسته فى خده وقالت له: يجبر بخاطرك دايماً يا رامي يا خويا يا حبيبي. وهي بتميل عليه تصنعت إختلال توازنها وإنها إتكعبلت في رجليه وعملت نفسها بتقع في حضنه على حجره وفضلت كده قاعده على فخاده لحظات وبتنهج بمُحن ولبونة وقالت: أي.. أي. وهي حاسه بزبه واقف تحت طيزها. وفي اللحظة دي كان رامي هايج أوي وهو بيسندها فمسكها من وسطها بإيديه إللي غرزت في جسمها إللي عامل زي الچيلي، وزبه واقف تحت طيزها وهي على حجره وراميه جسمها كله في حضنه لدرجة إن زبه لم يتحمل كل هذه الإثارة ونزل لبنه في الشورت بتاعه، وهي كانت حاسه بنبض وحركة زبه تحت طيزها وهو بينطر لبنه في الشورت بتاعه، ففضلت قاعده شوية على حجره، وبعد شوية قامت وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده وإيديها حوالين كتافه. ياسمين: أسفه يا حبيبي كنت هقع في الأرض. وعينيها مركزة على الشورت بتاعه إللي باين فيه نقط اللبن إللي نزلهم. وكان رامي قاعد مكسوف من منظر نقط اللبن إللي ظاهرة على الشورت بتاعه، فقام بسرعة دخل الحمام نضف نفسه ودخل أوضته وغير الشورت ورجع على الصالة. كانت ياسمين طفيت نور في الصالة وغيرت قناة التلفزيون وشغلت فيلم أجنبي رومانسي كله مشاهد ساخنه ومثيرة وبوس وأحضان بين البطل والبطلة في الفيلم، وقاعده واخده مخدة الكنبة في حضنها وبتدعك بيها على كسها وفاتحة فخادها شوية وهايجه وممحونه أوي. رامي رجع قعد تاني جنبها على الكنبة وعينيه مبرقة في فخادها إللي نصها عريان وكإنهم منورين من إنعكاس إضاءة التلفزيون على لحم فخاد ياسمين مع ظلام الصالة، مما زاد من سخونة الجو. ياسمين كانت مركزة مع إرتباك أخوها رامي أكتر من تركيزها مع الفيلم إللي كان فيه لقطة بوسة شفايف مثيرة طويلة بين البطل والبطلة، فقربت منه أكتر ولزقت فيه وميلت بوشها عليه وأنفاسها الساخنه بتلسعه في وشه، وقالتله بهمس: أنا بحب الفيلم ده أوي.. دا حلوووو أوي يا رامي، مش كده؟ رامي الخجول كان مكسوف ومرتبك أوي وجسمه مولع من سخونة لحم فخادها إللي لازقين في فخاده وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه، وقالها وهو بيتلعثم: آه.. حلو. ياسمين رمت المخدة إللي كانت في حضنها وحطت راسها على صدره وجسمها ناااار وهي لازقه فيه ومسكت إيده ورفعتها وحطتها على كتفها، وهمست بدلع ومياصة. ياسمين: خدني في حضنك شوية يا حبيبي. ورفعت فخدها إللي ناحيته وحطته على فخاده، وهو هيمووت من الهيجان والإثارة ولكنه مكسوف لإنه خجول جداً بطبعه. ياسمين زحلقت نفسها ونزلت بجسمها شوية وحطت راسها على حجره وكإنها عايزه تنام وهي بتتفرج على الفيلم، وطبعاً القميص بتاعها إترفع لفوق أكتر وفخادها إتعرت أكتر وهي عامله نفسها مش واخده بالها، وهو عينيه مركزه على فخادها العريانين وبينوروا زي المرمر، وزبه بيوقف أكتر، وخاصة لما هي قربت راسها من زبه وهي نايمه على حجره، لدرجة إنه كان حاسس بحرارة أنفاسها بتلسع زبه المنتصب في الشورت. ومع كل مشهد مثير في الفيلم كانت ياسمين تفرك فخادها في بعض وتقرب وشها شوية ناحية زبه أكتر وتحسس على بزازها من فوق القميص وتتنهد. وفضلوا كده في وضعهم المثير ده شوية، وهي حاولت تعطيله الفرصة إنه ياخد راحته معاها بدون خجل، فتصنعت إنها نعست وراحت في النوم وبدأت تصدر أصوات النائم ولكنها صاحيه طبعاً ومنتظره تشوف تصرفه معاها. ظن رامي إن أخته ياسمين نعست وراحت في النوم ونادى عليها مرتين وهي مش بترد، فتجرأ وحط إيده على فخادها العريانه وبدأ يحسس عليهم ويرفع قميصها لفوق شوية بإيده، وبيحسس بإيده التانية على وشها على خدودها وشفايفها، وهي متصنعة النوم ومغمضة عينيها ولا يصدر منها إلا تأوهات هامسة: آآآآآه.. آآآآآه. ولما هو تأكد إنها نايمه تماماً تجرأ أكتر ونزل براسه على وشها وباسها على خدودها وقرب شفايفه من شفايفها وباسها في شفايفها بوسة سريعة وهو معتقد إنها رايحه في النوم خالص. طبعاً ياسمين كانت صاحيه وحاسه بكل حاجة، وعايزه تهيجه أكتر ففتحت رجليها شوية ورفعت فخدها اليمين وهي تانيه ركبتها، والقميص إتعرى لنص جسمها من تحت، وكسها قدام عيون رامي مش مداريه غير كلوتها الشفاف، فتجرأ رامي أكتر وهو مش قادر يمنع نفسه، وحط إيده على كسها من فوق كلوتها، وبإيده التانية ماسك زبه من فوق الشورت بتاعه وبيقربه من وشها وهي حاطه راسها على حجره، وكان زبه واقف ومنتصب أوي ولامس خدودها وشفايفها من خلال الشورت بتاعه، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتنهد وبتأن وتتمنى إنها لو كانت في اللحظة دي تقدر تاخذ زبه بين شفايفها وتمصه وتلحس راسه ويغرقها بلبنه. طبعاً ياسمين في الوقت ده كانت هايجه وممحونه أوي وكسها بينزل عسل شهوتها وكلوتها إتبل، وحركت جسمها شوية بالراحه وعملت نفسها هتصحا، ورامي بسرعة شال إيده من على كلوتها وعدل نفسه. ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. باين إني نعست ونمت من كتر التعب وأنا بتفرج على الفيلم. ورفعت راسها من على حجره وبتعدل هدومها وكإن مفيش حاجة حصلت. رامي: أه.. دا إنتي روحتي في النوم على طول من نص ساعة، باين عليكي كنتي تعبانه أوي. ياسمين: معلش يا رامي تعبتك معايا، تلاقي رجلك وجعتك من تقل راسي، أنا أسفه يا حبيبي. رامي: لأ.. طبعاً مفيش تعب ولا حاجة، ولو عايزه تكملي نوم كده للصبح.. أنا ماعنديش مانع. ياسمين ضحكت بدلع ومياصه وقامت وباسته فى خده، وقالتله: تسلملي يا خويا يا حبيبي، أنا هقوم أنام في أوضتي، وإنت لو عاوز تكمل الفيلم إسهر براحتك. رامي: لأ.. أنا كمان هقوم أنام، تصبحي على خير. ياسمين: وإنت من أهله يا حبيبي. وقاموا وطفوا التلفزيون وكل واحد دخل أوضته ينام، لكن ياسمين كانت بتخطط لحاجة أكبر. ورامي دخل أوضته وقلع الشورت والفانلة ونايم بالبوكسر بس وعقله كله في جسم أخته ياسمين إللي كانت لسه من شوية نص جسمها عريان في حضنه على كنبة الصالة، ومش عارف ينام من كتر تفكيره فيها، ومسك مخدة السرير وخدها في حضنه متخيلاً إن أخته الكبيرة ياسمين هي إللي نايمه في حضنه وبينيكها. وكانت ياسمين في أوضتها غيرت هدومها ولبست طقم تاني عبارة عن قميص نوم أبيض بحمالات شفاف وقصير أوي وتحت منه كلوت وسنتيان سكسي أوي لونهم أحمر. وبعد عشر دقايق.. ياسمين صرخت بصوت عالي، ورامي طبعاً كان لسه صاحي وسمع صرختها فقام مفزوع يجري بسرعة على أوضتها، وطبعاً كان ناسي إنه مش لابس غير البوكسر بس، ودخل عليها وهي قاعده في سريرها مفزوعة وبتعيط ونص جسمها عريان من تحت، وبتقوله: رامي حبيبي.. إلحقني.. شوفت كابوس كان فيه كلاب كتير بيجروا ورايا وأنا وقعت على الأرض وكلب منهم لحقني وقرب مني وعضني في رجلي بإسنانه. (ورفعت قميصها وبتحسس بإيدها على فخدها من ورا كأنه مكان عضة الكلب). رامي قعد جنبها وبيطبطب على ضهرها عشان يهديها، وهي راحت لازقة فيه ورمت نفسها في حضنه، ولسه مفزوعة وبتعيط، وقالتله: رامي ماتسبنيش أنا خايفه أوي. رامي كان واخدها في حضنه أوي وخلاص هينط عليها وينيكها ولكنه من خجله وكسوفه قام بسرعة وجاب لها كوباية مية، وقالها: ده كابوس يا حبيبتي.. إشربي المية وإهدي وحاولي تنامي. ياسمين بدلع: كابوس إزاي بس يا رامي!! ده كان كابوس فظيع وكإني كنت صاحيه، أنا خايفه أوي ومش هعرف أنام تاني، دا حتى مكان عضة الكلب حاسه بيها لسه بتحرقني أوي (وبتحسس على فخادها بلبونة قدامه وكإنها مكان عضة الكلب). رامي: بس حاولي تنامي يا حبيبتي. ياسمين: لأ طبعاً أنا خايفه مووت ومش هقدر أنام تاني لوحدي هنا في الأوضة دي، خدني معاك هنام في أوضتك يمكن أعرف أنعس. رامي عينيه برقت ومش عارف يقولها إيه، وإزاي هتنام جنبه وهو هايج عليها أوي كده، وقالها. رامي: طبعاً براحتك، ومش عايزك تخافي من حاجة خالص وأنا معاكي. قامت ياسمين وهي بتعدل هدومها وراحت مع رامي لأوضته ونامت جنبه على سريره، وقالتله. ياسمين: إفرد دراعك يا حبيبي عشان أنام عليه. رامي فرد دراعه وهي نامت عليه ووشها في وشه وهي بتكمل كلامها ولسه متصنعة الخوف والفزع وبتحكيله عن الكابوس إللي شافته، وبتقرب جسمها منه وهما مواجهين لبعض. رامي كان هايج أوي وزبه واقف ومنتصب أوي في البوكسر، وقرب زبه تحت كسها بالظبط بين فخادها وهي بتقرب وتلزق أكتر، وهي سحبت إيده التانية وحطتها على وسطها، وبتفرك فخادها على بعض، وقميصها إترفع لفوق أوي لدرجة إن زبه كان بيضغط على كسها المولع ولا يفصلهم عن بعض إلا قماش البوكسر بتاعه وكلوتها الحرير، وهي عينيها مركزه في عينيه. ياسمين: يخربيتك يا واد يا رامي.. أول مرة آخد بالي إن عينيك حلوين أوي كده. رامي: ده بس عشان إنتي عينيكي بتشوف كل حاجة حلوة. ياسمين: طب خدني في حضنك يا رامي أنا لسه خايفه أوي. وفضلوا كده يتكلموا في أي حاجة وهي جسمها بيترعش وهو بيحضنها وبيحسس لها على ضهرها وعينيها في عينيه ووشها قريب أوي من وشه، وهي راحت بايساه على شفايفه بوسه سريعة ولفت جسمها كله وهي في حضنه وبقا ضهرها في وشه، وقالتله.. ياسمين: تصبح على خير يا حبيبي أنا هحاول أنام، بس لو فضلت باصه في عينيك الحلوين دول مش هنام الليلة. رامي: خدي راحتك يا حبيبتي ونامي براحتك، أنا جنبك ومش هسيبك. ياسمين: تسلملي يا خويا يا حبيبي، بس خليني نايمه كده في حضنك، تصبح على خير. رامي: وإنتي من أهله يا حبيبتي. وياسمين زاحت جسمها كله بضهرها في حضن رامي ولزقت طيزها على زبه، ومسكت إيده وحطتها على بطنها وسحبت إيده التانية إللي هي نايمه عليها وحطتها على صدرها، ورامي مش مصدق نفسه إن أخته الكبيرة ياسمين نايمه نص جسمها عريان في حضنه وإيديه على بطنها وصدرها وزبه راشق في طيزها ومفيش حاجة بين زبه وطيزها إلا البوكسر بتاعه وكلوتها. وبدأ رامي يدغدغ شعرها الحرير بشفايفه وينزل على رقبتها وكتافها يبوسهم بحنيه، وهي هايجه وممحونه أوي وبتتلوى في حضنه وبتفرك طيزها على زبه في صمت. ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. رامي إنت حنين أوى يا حبيبي، أنا بعد كده هنام جنبك في السرير على طول، يللا أحضني وضمني أوي وحسسني بالأمان في حضنك يا حبيبي. رامي: أنا معاكي وجنبك أهوه يا حبيبتي. ياسمين بلبونة أوي: رامي.. رامي. وكان رامي بيتكلم بصعوبة من سخونة وضعهم، ورد عليها: نعم. ياسمين (وهي بتهمس): راااامي. رامي: نعم. ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه. رامي كان خلاص مش قادر، ورد تاني عليها: نعم. وياسمين شغاله فرك ودعك بطيزها على زبه وفتحت فخادها بشرمطة وحطت إيدها على كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها وبتدعك في كسها. رامي: مالك يا حبيبتي. ياسمين مسكت إيده إللي على صدرها ودخلتها جوه قميصها والسنتيان وحطتها على حلمة بزها وبتقوله: آآآآآه.. يعني إنت مش حاسس؟؟ رامي كان لسه ساكت ومش قادر يتكلم من كسوفه ولكنه متجاوب معاها في صمت وبيفرك لها في حلمات بزازها الإثنين. وفي الوقت ده هما الإتنين نسيوا إنهم في مكانة الأخ وأخته وصاروا إتنين عشاق في السرير لا تتحكم فيهم إلا الشهوة وغريزتهم الجنسية. في اللحظة دي كانت ياسمين وهي لسه ضهرها في وشه مسكت زبه من فوق البوكسر ونزلتله حرف البوكسر وخرجت زبه بإيدها وبتدعك بيه طيزها وشفرات كسها من ورا. ياسمين: يااالهوووي يا رامي.. إيه ده كله.. آآآآه.. آآآآه.. أووووف.. دا حلووووو أوي. رامي ضمها لحضنه أوي وزنق زبه أوي بين فخادها من ورا، وهي بتفتح فخادها وبتضمهم على زبه المنتصب وبتأن: أححححح. وقتها كان الوضع خرج عن سيطرة رامي، وهو تحول 180 درجة وقام زي المجنون وعدل جسمها ونيمها على ضهرها ونام فوق منها وشغال بوس ولحس ومص بجنون في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص وسحبت البوكسر بتاعه وقلعتهوله ومسكت زبه بإيدها بتفرش بيه كسها من فوق كلوتها المبلول من عسل شهوتها. رامي كان هايج عليها أوي زي المجنون وشد كلوتها وقلعهولها وهي بتصرخ من الشهوة والهيجان تحت منه. ياسمين: أحححح.. قلعني القم.. القم.. القميص يا روحي. رامي رشق زبه المنتصب بين فخادها تحت كسها ورفع جسمه شوية من فوق وقلعها القميص وفك مشبك السنتيان بتاعها ورماهم بعيد، وصاروا هما الإتنين عريانين ملط، وهو نايم بجسمه كله عليها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها المولع ناااار، وهي هايجه وممحونه وبتحضنهه أوي، وبتصرخ: إنت بتعمل إيه يا مجنون بالراحه شوية.. أححححح.. بحبك أوي يا رامي.. آآآآآه.. آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. أححححح.. طب بالراحة شوية. رامي: بح.. بح.. بحبك.. بحبك أوي. ياسمين: وأنا بموووت فيك يا روحي.. بس بالراحة شوية. رامي: حبيبتي.. أنا عاوزك أوي. ياسمين: أححححح.. وأنا كمان عايزاك أوي أوي.. آآآآآه.. آآآآآه. كل ده وهو نايم فوق منها وشغال بوس ولحس ومص بجنون في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتلحس ريقه من على شفايفه ولسانه ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص، وزبه واقف ومنتصب أوي وبينبض وراشق بين فخادها تحت كسها المولع وبيسيل منه عسل شهوتها بغزارة. ومن شدة هيجانهم على بعض هما الإتنين كانوا بيتقلبوا على بعض وهما حاضنين بعض. وهو ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وهي صرخت من الشهوة والهيجان، وقالتله: أححححح.. مش قادره ياالهوووي أوووووف. ومسكت زبه بإيدها وبتدعك بيه شفرات كسها وتتنهد وبتتنفس بصعوبة، وهو زبه واقف ومنتصب أوي زي عمود الحديد على باب كسها. وهما في قمة الشهوة والنشوة الجنسية وقبل دخول زب رامي في كس أخته ياسمين ويفتحها.. كان موبايل ياسمين بيرن، فإنتفضوا هما الإتنين مفزوعين، ورامي زبه إنكمش بسرعة، وقامت ياسمين ومسكت الموبايل وردت على المكالمة وكانت أمها هي إللي بتتصل عشان تطمن عليهم. بعد نهاية المكالمة قعدت ياسمين ورامي يبصوا لبعض وهما الإتنين عريانين ملط في السرير، ومرت لحظة صمت قطعتها ياسمين وهي بتترمي بلبونة في حضن أخوها رامي. ياسمين: مالك يا حبيبي.. ماتقلقش من حاجة.. أنا بحبك أوي يا رامي. رامي بصلها بشهوة وضمها أوي في حضنه، وقالها: وأنا بموووت فيكي يا حبيبتي. ياسمين قربت وشها من وشه وحطت شفايفها على شفايفه ودخلوا في وصلة بوس ولحس ومص ومسكت زبه بإيدها وبتفرك فيه كإنها بتضربله عشرة، وسحبت جسمه فوق منها وهي بتنام على ضهرها وفاتحه فخادها ومحوطه بيهم جسمه من وسطه. رامي وهو فوق منها رجع تاني يهيج عليها أوي وزبه واقف على كسها المولع، ورجعوا تاني يتقلبوا على بعض وهما حاضنين بعض، وبعد شوية كان رامي ثبتها ونيمها على ضهرها وهو فوق منها وكان خلاص هيفتحها وينيكها بزبه في كسها وهما الإتنين في قمة هيجانهم على بعض. رغم هيجان ياسمين ولكنها خافت من عواقب إللي بتعمله هي وأخوها من إنه ممكن يفتحها من كسها وتصير مصيبة. فرفعت جسمه عنها شوية وقالتله: رامي حبيبي.. أنا بحبك أوي وبمووت فيك وعايزاك أوي أوي بس كده ممكن تعورني من تحت وتفتحني ونتفضح لإننا في حكم الإخوات، خلينا دلوقتي من ورا أحسن. ولفت جسمها كله ونامت على بطنها ورامي لسه فوق منها، وفردت، إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتله: من هنا أأمن يا حبيبي.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش. وهي لسه بتتكلم كان رامي خلاص مش قادر وهايج عليها خالص وزبه واقف أوي وهي متجاوبة معاه وهو نايم فوق منها وزبه راشق بين فلقتي طيزها وبيبوسها ويلحسلها ويعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وحضنها جامد وهي تحت منه وهو ماسك بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. كله.. أححححح.. آآآآآآه. وهو شغال دعك فيها ومسك إيدها وسحبها ورا منها عند زبه ومَسكها زبه إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبه صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه. رامي مسكت طيزها وفتحها بإيده وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزل فيه مص ولحس، وأول ما هو دخل لسانه في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وهو فوق منها بيحاول يدخل زبه في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، قام رامي وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأ يدخل زبه شوية شوية إلي أن دخله كله في طيزها وفضل ينيكها فى طيزها بزبه وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها. وهو حاطط زبه في طيزها لقاها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت منه، وهو شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش. وحشر زبه كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص منه بسبب الألم ولكنها مستمتعة بزبه في طيزها ومتجاوبة معاه، بس هو كان فوق منها مسيطر عليها وفضل نايم فوقيها وزبه مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وهو مش عاوز يخرجه وضغط بزبه جامد للآخر وفضل كده شوية عشان طيزها تتعود على زبه، ومن كتر حركتها كان زبه هاج أوي وهو شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص منه وهي تحت زبه وهو شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبه مولع ناااار. وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبه وهايجه وممحونه أوي قالتله: حبيبي إنت بتعمل إيه؟ رامي كان خلاص تخلى عن خجله مع أخته لما ناكها بزبه في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي تحت منه وهما الإتنين عريانين ملط. رامي: أنا بنيكك بزبي في طيزك الملبن يا روحي. ياسمين: أححححح.. أنا عايزاه كله كله في طيزي يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص. وبعد شوية كان زبه خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبه، فقذف لبن زبه في طيزها، ونزل شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه. وبعد شوية كان رامي طلع زبه من طيزها ونام جنبها وعدل جسمها وأخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وبيلحسلها في جسمها كله وهي سايحه منه خالص وكإنها في عالم تاني. رامي: مبسوطه يا حبيبتي؟ ياسمين: أوي أوي يا روحي. وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضنه مدت إيدها ومسكت زبه بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها. ياسمين: أححححوه.. دا حلووووو أوي ولسه جااامد أوي يا حبيبي. رامي: إيه هوه إللي حلو؟ ياسمين (وهي ماسكه زبه): ده. رامي: ده إسمه إيه؟ ياسمين: بتاعك ده. رامي (وهو بيفرك لها في كسها بإيده وبيكلمها بشفايفه في شفايفها): ده إسمه زبي، وده كسك إللي عاوز زبي يا روحي. ياسمين (وهي بتزق كسها على زبه): إنت واد مجرم أوي وقليل الأدب، وهوه ينفع كده وإنت أخويا مش جوزي؟ رامي: إنتي عارفه إني مش أخوكي، أنا إبن خالتك وينفع أتجوزك عادي. ياسمين: ولو حتى كنت أخويا شقيقي إنت حبيبي وأنا مش هتجوز حد غيرك، أنا بعشقك وبمووت فيك يا رامي. رامي: خلاص تعالي نتجوز الليلة. ياسمين: إزاي يعني؟ طب وبابا وماما هيقولوا إيه؟ دا لو عرفوا إننا بنعمل كده وإنت فتحتني ممكن يموتونا. رامي: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، مش لازم حد منهم يعرف أي حاجة دلوقتي، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع الجواز ده، وأنا بعد ما أخلص ثانوية عامة وأدخل الجامعة هقول لبابا وماما ونتجوز عادي وهما الإتنين مش هيرفضوا طبعاً لإني إبن خالتك وإحنا متربين مع بعض وأنا أولى بيكي. ياسمين دخلت في حضنه أوي وبتبوسه في شفايفه وماسكه زبه وبتحكه في كسها. ياسمين: بحبك أوي أوي يا رامي، وأنا موافقة يا حبيبي. رامي: تتجوزيني يا ياسمين. ياسمين: أتجوزك يا حبيبي. رامي: بمووت فيكي يا روحي، يللا نعمل ليلة دخلتنا يا حبيبتي. ياسمين: يللا يا روحي، بس بالراحة عليا يا حبيبي عشان ده كبير وجامد أوي. رامي: إيه هوه إللي كبير وجامد. ياسمين: بتاعك. رامي: إسمه إيه؟ ياسمين (بكسوف): ز.. ز.. زبك يا حبيبي. رامي: زبي حلو يا روحي. ياسمين: آآآآآه.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي يا حبيبي. رامي: وإنتي عاوزاه فين؟ ياسمين (وبتشاور على كسها بلبونة): عايزاه هنا يا جوزي. رامي: يعني في كسك ولا طيزك. ياسمين (وهي بتخبي وشها في صدره): في كسي الأول وبعدين في طيزي. رامي: ياسمين مراتي.. أنا بحبك أوي يا روحي. ياسمين: وأنا كمان يا جوزي.. آآآآآه.. آآآآآه. رامي ضمها أوي في حضنه وبيبوسها في شفايفها وشغال دعك وفرك وتقفيش في جسمها كله وزبه واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها. رامي: مراتي ياسمين حبيبتي. ياسمين: نعم يا جوزي. رامي: إنتي حاسه بإيه دلوقتي يا روحي؟ ياسمين ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضنه وطلعت فوق منه وقربت شفايفها من شفايفه، ورامي أخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس. ومن شدة هياجنهم هما الإتنين كانوا بيتقلبوا على بعض وهما حاضنين بعض، ورامي ثبت جسمها تحت منه ومسك زبه وحطه على كسها وبيفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبه ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست صوابعها وشاورت له على كسها وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبه بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس. ياسمين: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا رامي. رامي: ياسمين حبيبتي. ياسمين: نعم يا جوزي. رامي: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟ ياسمين: أححححح حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا رامي. رامي: مالك يا روحي. ياسمين: آآآآآآه.. أنا عاوزاك يا حبيبي. رامي: عايزه إيه؟ ياسمين (وهي ماسكه زبه): آآآآآه.. عاوزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادره يا حبيبي عاوزاك أوي أوي آآآآآآه. رامي: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عايزاه وهمتعك وهريحك على الآخر. ياسمين: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا جوزي يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها). ورامي ضمها في حضنه أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضنه وباسها بحنيه وضمها أوي لصدره وهي دخلت في حضنه أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدوده ورقبته وشفايفه وصدره. وقالتله: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي كله بإيدك الحنينه يا حبيبي. رامي: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك. ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتله: أنا كلي ليك يا جوزي خد راحتك يا حبيبي. وكل منهما نسيوا إنهم أخ وأخته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده، ورامي كنت عايز ينيكها برومانسية وحب وشهوة. وبدأ بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبيسحب بايده لفوق شوية شوية. وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة. ثم رامي مسك كسها بكف إيده فملأ كسها كف إيده وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف. وبتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله، وعضها بأسنانه بحنية في بظر كسها وبيمص أحلى وأطيب عسل. هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه. وكانت هي بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة يسمعها منها وبتقوله: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا رامي دخله بسرعه يا حبيبي. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي. طبعاً كل ده هيجه أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح.. أووووف.. هموووت يللا نيكني يارامي دخل زبك في كسي يا حبيبي. ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهيجانهم على بعض هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة. وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي زي القطيفة الناعمة، وزب رامي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها. رامي رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته وزبه راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي. وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما رامي حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها تاني على ضهرها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها، ولما رامي حس إنه قرب ينزل وزبه هيقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام راشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كانوا بينزلوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض وهي في حضنه وهما عريانين ملط. وطبعاً رامي ماخرجش زبه من كس ياسمين إلا بعد وقت طويل. وأول ما هو طلع زبه من كسها قامت هي وباسته بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفه وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وهو بايده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه. وراحت ياسمين بعد ما كانت هديت شوية وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، ورامي فهم طبعاً إنها عايزه تتناك فى طيزها، فرشق زبه في طيزها تاني وقلبها ونيمها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها تاني في طيزها الملبن وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أححح آآآآآه.. أووووف.. وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطه طيزها وفخادها المهلبية من فوق وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله. وبعد وقت طويل لما خلاص كانت طيزها إتهرت وهو كان فشخ طيزها نيك فرفع جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع تاني ينيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه، وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها. ولما ياسمين حست إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورتله على بين بزازها. ورامي فهم طبعاً هي عايزه إيه من إللي كان بيشوفه في أفلام السكس وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة كان زبه بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون. وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحولت إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك. وأخدها رامي في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وياسمين أخته حبيبته الدلوعه المثيرة تحت زب أخوها حبيبها رامي الزبير. ولما صحيوا من النوم غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدها على الحمام وإستحموا مع بعض، ورامي ساعدها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه. وفضلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية رامي كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح. وناكها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن. وبعد كده طلعوا من الحمام ورامي لبس بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطروا. وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره. ياسمين: رامي حبيبي إنت عريس حنين وحبوب أوي. وهو بيمص في شفايفها بشهوة وهي في حضنه. رامي: المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي. ياسمين بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا جوزي يا روح قلبي. رامي طبعاً ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وبيلعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقالها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي. ياسمين وهي بتخرج زبه من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقوله: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي. رامي راح قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبيلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي. ياسمين: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح. وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وش ورامي أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل. وبعد شوية رامي قام وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته وهو كان عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي. وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما رامي حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو بيرشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين بينزلوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف. ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهو نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها وبيلعب ويقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية يسحب إيده من تحت طيزها شوية وبحسس ويقفش في حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة. وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا على بعض أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم في البيت. وكانت ياسمين أخته حبيبته بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار. رامي: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله في كسك وهفشخك نيك بزبي يا منيوكة. ياسمين: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك. رامي: إنتي إيه يا لبوة؟ ياسمين: أنا مراتك اللبوة يا جوزي. رامي: وإيه تاني؟ ياسمين: ومنيوكة زب رامي جوزي حبيبي. رامي: وإيه تاني؟ ياسمين: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي رامي حبيبي وروح قلبي. رامي: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك؟ ياسمين: عايزاك تنيكني بزبك في كسي وتريحني.. عايزاك تنيكني آآآآآآه.. أنا مولعه يا حبيبي.. نيكني يا رامي يا جوزي يا حبيبي أووووف همووت يا روحي مش قادره. رامي: وعايزه إيه تاني يا لبوة. ياسمين: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووووف. رامي: زبي حلو يا منيوكة؟ ياسمين: أحححح.. زبك حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه. وهو كان بيهيجها أوي ويفرك شفايفه في شفايفها ويقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ. وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقوله: رامي حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه. وفضلوا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة. وبعد ما إرتاحوا شوية قام رامي وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكإنه بنيكها أول مرة. وبعدها ناموا وإرتاحوا شوية وطلبوا الغدا ديليڤري سمك وجمبري عشان يعوض المجهود إللي كانوا بذلوه في النيك والمليطة. وفي اليوم ده رامي ماناكهاش تاني عشان ياسمين ماتتعبش. لكن إستمروا كده طول أيام غياب أبوهم وأمهم نيك ومليطة ورقص ودلع ليل ونهار. وبعد كده كانو بينتهزوا أي فرصة يكون أبوهم وأمهم مش موجودين وهو وهي لوحدهم في البيت أو بالليل بعد ما يكون أبوهم وأمهم ناموا ويمارسوا علاقتهما الجنسية الملتهبة مع بعض بكل عشق وحب وحنان ومتعة وينيكها بكل الأوضاع المثيرة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+2
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
رامي ينيك ياسمين أخته الكبيرة (بالتبني)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل