متسلسلة رواية أخويا المراهق خلاني شرموطة لصاحبه - قصص محارم تحرر ودياثة (1 مشاهد)

[the king Scorpion]

أنا حنان فتاة في الثلاثينات من عُمري، يقول الجميع بأنني (مزة) لا اعرف لماذا يصفوني بهذا؟ هل لصدري المُكتظ التي لا تُداري الملابس ابدًا، أم بسبب مؤخرتي البارزة، في الحقيقة أنا لا أهتم لكلامهم، خاصة وأنني متزوجه، نعم للأسف متزوجه من عادل المحاسب الأربعيني الذي لا يمل ابدًا من التأفف والشكوى من كثرة طلبي للعلاقة الزوجية، لا اعلم ما مشكلته في أن أطالب بحقي كزوجة؟


حياتي كانت مُملة جدًا ورتيبة حتى ذلك اليوم الذي تغير فيه كل شيء

عندما قُمت بتجهيز عشاء رومانسي وانتظرت عادل ليعود من العمل، وما أن عاد حتى ذهبت عليه وقبلته، كان جسدي كُله يهتز وأنا أركض نحوه وأن رآني الحجر وقتها لأنتصب قضيبه، ولكن عادل لم يفعل


أنهينا العشاء سريعًا وذهبنا إلى السرير، بدأت في مداعبة عادل، لأنه من ذلك النوع الذي لا يبدأ ابدًا

وبعدها استلقيت على ظهري ونزعت ملابسي وفتحت قدماي وقُلت له:

• يلا أنا قدامك اهوه

ابتسمت عادل وخلع (البوكسر) ولكن لا شيء! لا يزال نائمًا

• احا عليك .. كل ده وموقفش
• عشان مضغوط من الشغل بس
• شغل ايه بس ده ميت خالص

شعرت بأن عادل أنزعل من جُملتي

اقتربت على قضيبه لأقبله والعقه ولكن بلا فائده، فقال لي عادل:

• معلش هنعوضها بكره

تأففت في ضيق وقُلت:

• هو كل يوم بكره
• معلش بقى يا حياتي
• حياتك ايه انا قرفت .. ده انت ناقص تستعين بصديق

غضب عادل من الجُملة ونظر لي بغضب وصفعني على وجههي

وقفت وقُلت له:

• بتضربني يا ابن الوسخة؟ بتضربني انا امال لو كُنت راجل كُنت عملت ايه؟

صفني مره اخرى وأنهال عليا بالضرب

ذهبت مُسرعة وأنا عاريه لأتصل بـ حمزة أخي الأصغر

كانت يداي ترتعشان والخوف يملأني، ولكن لا بُد أن أتصرف فهذه هي المرة الاولى التي يضربني فيها عادل

اتصلت بحمزة وقُلت له أن يأتي بسرعة

نظر لي عادل وقال:

• لو اخوكي جه وقلتله اللي حصل هيعمل فيكي اكتر ما انا عملت

نظرت له وقُلت:

• ما لما يعرف أن جوزي مش راجل وقتها هيفهم كلامي

سمعنا صوت رنين الجرس فعرفت أن حمزة قد أتى وحاولت أن أتاورى خلف أي شيء، لأنني عاريه تمامًا

ولكن (الخول) زوجي ذهب وفتح الباب ووو



يُتبع