رَحيلٌ .... L . dura عِنْدَما هَزَّ فُؤادي الشَّوقُ وَأنّاتُ الأَصيلَ وَشَدى الطَّيْرُ حَنانا، فَوْقَ أَغْصانٍ تَميل يا حَبيبي لَوْعَةُ الْمُشْتاقِ، والْقلْبُ الْعَليل وَرَماني سَهْمُ حُبِّكَ هائِماً، وَأرَّقَني بِلَيْل وَتَوارى ذلِكَ...