لقد مضى ذلك الزمن الجميل الذي كنا نستمتع ونحن نشاهد فيلما عربيا أو أجنبيا وخاصة مشهد النّهاية
فكانت نهاية الفيلم تنتهي بنهايات تترك أثرا جميلا ، رغم اختلافها باختلاف قصّة الفيلم وأحداثه
كانت نهاية تلك الأفلام الجميلة تنتهي بقُبلة ساخنة بين بطل الفيلم والبطلة قبل أن توضع شارة النّهاية
كنا نعيش عالم الأحلام الوردية عندما كنا نشاهد لقاء حميما ساخنا ينتهي به الفيلم معلنا نهايته السّاخنة
لقد مضى ذلك الزّمن الذي لن يتكرر لأنه كان يحمل معه الحبّ الصّادق والذي أصبحنا نحتاج إليه
من تلك النّهايات تلك النهاية الجميلة التي اختتمت بالذكريات التي لن تعود عندما يُقتلُ بطل العمل
وأخيرا لا ننسى هذه النّهاية التي أبدع بها أنور وجدي لنجيب الرّيحاني بعد وفاته خلال مونتاج الفيلم
hd image
وهكذا انتهى حديثي معكم عن شارات النهاية لبعض الأعمال السينمائية العربية بالأبيض والأسود فكانت لكلمة النهاية هيبتها بعد أن تخلّى عنها أصحاب أفلام المقاولات الحديثة
فكانت نهاية الفيلم تنتهي بنهايات تترك أثرا جميلا ، رغم اختلافها باختلاف قصّة الفيلم وأحداثه
كانت نهاية تلك الأفلام الجميلة تنتهي بقُبلة ساخنة بين بطل الفيلم والبطلة قبل أن توضع شارة النّهاية
كنا نعيش عالم الأحلام الوردية عندما كنا نشاهد لقاء حميما ساخنا ينتهي به الفيلم معلنا نهايته السّاخنة
لقد مضى ذلك الزّمن الذي لن يتكرر لأنه كان يحمل معه الحبّ الصّادق والذي أصبحنا نحتاج إليه
من تلك النّهايات تلك النهاية الجميلة التي اختتمت بالذكريات التي لن تعود عندما يُقتلُ بطل العمل
وأخيرا لا ننسى هذه النّهاية التي أبدع بها أنور وجدي لنجيب الرّيحاني بعد وفاته خلال مونتاج الفيلم
hd image
وهكذا انتهى حديثي معكم عن شارات النهاية لبعض الأعمال السينمائية العربية بالأبيض والأسود فكانت لكلمة النهاية هيبتها بعد أن تخلّى عنها أصحاب أفلام المقاولات الحديثة