عرب نار
عرب نار
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
عرب نار!
بتسجيلك عضوية ستكون جزء من منتدانا وتستطيع المشاركة والتفاعل والتصفح بحرية تامه بدون اعلانات.
سجل الأن
القسم العام
الموضوعات العامة غير الجنسية
السّرقات الفكريّة والأدبيّة ، اقتباس
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="L . romance" data-source="post: 163583" data-attributes="member: 10935"><p><strong><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'">السّرقات الفكريّة والأدبيّة ، اقتباس بتصرف ... L . romance</span></span></strong></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"> عزيزي عزيزتي وأنا أتصفح المواقع لاحظت تكرار لمواضيع لكن بأسماء مختلفة ، فعرفت أن كثيرا من الموقع قائمة على سرقة جهود الآخرين دون مراعاة للشخص أو الموقع ، فهناك ظلم كبير ، هناك شخص يتعب شهورا لإنجاز بحث أو قصة أو مشروع ويأتي متطفل وضيع ليسرق جهوده بكل سهولة ، لذلك السرقة هي سرقة ولا فرق بين سرقة السيارات والبنوك والذي يسرق أفكار الآخرين وإبداعاتهم ، لذلك أحببت أن أشارككم هذه المقالة المختصرة والمقتبسة ، متمنيا الاستفادة منها ، وننتقل للمقالة ... هيّا بنا </span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>تعريف السرقة الأدبيّة</strong> تتنوَّع أشكال المُؤلَّفات، والنصوص الأدبيّة ، كما تتنوَّع البحوث العلميّة، والدراسات المختلفة في شتَّى المجالات ؛ ولذلك تختلف أشكال السرقات الأدبيّة ، والفكريّة ، ومن الجدير بالذكر أنّ أكثر أنواع السرقات الأدبيّة انتشاراً هو ما يُصيب البحوث العلميّة، وأطروحات الدراسات العُليا ، علماً بأنّه يمكن تعريف السرقة الأدبية على أنّها: عمليّة التجنِّي المُتعمّد، وذلك بنِسبة الأفكار، والنصوص، والاختراعات، إلى شخص آخر غير كاتب النص الأصليّ ، أو المُخترِع الأوّل ، وهو شكل من أشكال الانتحال عن سَبق الإصرار، والترصُّد ؛ ولذلك تُؤخَذ على محمل الجدّ في كافَّة الحالات ؛ حيث تُعتبَر جريمة يُحاكم عليها القانون في معظم الدُّول العربيَة والأجنبيّة ، أمّا في حالات السرقة الأدبيّة للأطروحات العِلميّة ، وأبحاث الدراسات العُليا ، فإنّ العقوبة على الجاني قد تصل إلى حرمانه من بعض المُقرَّرات الدراسية ، أو الفصل النهائيّ من الجامعة .</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'">يظنُّ البعض بأنَّ السرقة الأدبيّة ظاهرة حديثة النشأة ، إلّا أنّ الحقيقة عكس ذلك ؛ فقد عُرِفت السرقة الأدبيّة في الشِّعر العربيّ القديم ، حيث كانت المدرسة القديمة في نَقد الأدب العربيّ مُتشدِّدة في التمحيص، والتحرِّي عن السرقة الأدبيّة ، حتى شَمِلت موضوع القصيدة كلِّها ، أو اللفظة فيها، أو حتى المعنى ، والفقرة ، والعبارة ، أمَّا مدرسة النَّقد الحديثة فهي أقلّ تشدُّداً من سابقتها، ويُخشى منها في انتهاجها منهجاً مُتساهِلاً في التعاطي مع التشابُه ، والاقتباس ، والتكرار، وتحوير الألفاظ .</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'">قواعد تمييز السرقة الأدبيّة قديماً صاغها النقَّاد والشعراء قديماً مجموعة من الضوابط، والقواعد التي تُتيح لهم التفرقة بين النصِّ المسروق من سواه ، فضبطوا عدداً من أنواع التكرار، والتشابُه التي تَقي صاحبها من تُهمة السرقة الأدبيّة ، إذ لا يُعتبَر مَن يستخدم تلك الأنماط سارقاً ، أو مُتجنِّياً على نصِّ غيره ، ومنها :</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>المُشتركات</strong> : وهي ما يشترك فيه عامّة الناس من مشاعر، وهواجس، وأحوال، مثل: الحزن، والخوف، والفرح، والخيبة، والرجاء، والأمل.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>المَرئيّات</strong> : وهي كلّ ما يراه الناس من مناظر طبيعيّة، كغروب الشمس، وشروقها، إذ إنّه منظر لا يخفى على الناس رونقه ،وبهاؤه، وقد يتشابه الكُتَّاب في وصف جمال شروق الشمس، ودفء غروبها مثلاً. اتِّحاد الموضوع: فالمدح، والهجاء، والرثاء، والفخر، والامتنان، والغزل، ما هي إلّا مواضيع عامّة يشتركُ في وَصْفها، وتدوينها، وتحليلها المُؤلِّفون، والشُّعراء، قديماً، وحديثاً.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>الشيوع </strong>: وهو التكرار، وقد عُرِف قديماً بالتداوُل ؛ أي أن يتداوَل الشعراء معنىً من المعاني الدارجة ، ومع تكراره ، وكثرة تداوُله ، يُصبح المعنى شائعاً، ومُنتشراً بين عامّة الناس . </span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>الإحسان</strong> : ويُقصَد به أن يُحسِّن الشاعر، أو الكاتب، من صياغة إحدى المعاني الرديئة التي استخدمَها شاعرٌ قبله.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>الإضافة </strong>: وهي أن تتمّ إضافة بُعدٍ جماليٍّ مُعيّن إلى معنىً سابق، فيعطيه رونقاً مختلفاً ، وثِقلاً، وعُمقاً أكبر من المعنى الأصليّ الذي سبقَه.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>النَّقض</strong> : وفيه يأتي الشاعر بمعنىً يُناقِض فيه قول شاعر آخر.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>التوليد</strong> : وهو أن يُنشِئ الشاعر مَعانٍ جديدة من مفردات، وتراكيب سابقة، بحيث يُولِّد الاستخدام الجديد للتراكيب معنىً آخر.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>توارُد الخواطر</strong> : حيث قد يروي شاعران وصفهما لمنظر ما، أو لشعور مُعيَّن، فيتشابه الوصفان دون علمٍ منهما، أو تَعمُّد.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>الاستبطان</strong> : وينشأ ذلك؛ بسبب كثرة مُطالعة الشعراء، والكُتَّاب، وغزارة معرفتهم بالشِّعر، إذ قد يبني الشاعر رُؤية جديدة لتصُّور ما قد جمعه من قراءاته، واستودعها في عقله الباطن، وخياله، وحينما يستدعيها بتلقائيّة، قد ينسى أصل المصادر التي كوَّنتها فيه، وركَّبت معناها عنده.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>الالتقاط </strong>: وهو كالاستبطان، إلّا أنَّه يُجمَع ممَّا تتناقلُه أفواه الناس، وممَّا يشيعُ على ألسنتهم من أخبار، وأوصاف، وأمثال، وحكايا.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"><strong>التضمين والاستعانة</strong> : وهو أن يُضمِّن الشاعر بيتاً لغيره في قصيدته، مُستعيناً بتركيبه على سبيل التمثُّل، ويُشترَط أن يُمهِّد لهذا الاقتباس على أنَّه مأخوذ من غيره ؛ حيث يكون بيت التمهيد للاقتباس بمثابة اعتراف خطّي بأنَّ البيت القادم في القصيدة إنَّما هو مُقتبَس من شاعر آخر.</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'arial'">أكتفي بهذا القدر من المقالة ، حتى لا تسبب لكم نوعا من الملل ، وكان الهدف عدم استباحة جهود الآخرين ، لا تنسوا الإبتسامة الجميلة ، فهي هديتكم لصديقكم الرومانسي ، وشعارنا بأن غدا أحلا وأجمل ... الرومانسي L . romance</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="L . romance, post: 163583, member: 10935"] [B][SIZE=6][FONT=arial]السّرقات الفكريّة والأدبيّة ، اقتباس بتصرف ... L . romance[/FONT][/SIZE][/B] [SIZE=6][FONT=arial] عزيزي عزيزتي وأنا أتصفح المواقع لاحظت تكرار لمواضيع لكن بأسماء مختلفة ، فعرفت أن كثيرا من الموقع قائمة على سرقة جهود الآخرين دون مراعاة للشخص أو الموقع ، فهناك ظلم كبير ، هناك شخص يتعب شهورا لإنجاز بحث أو قصة أو مشروع ويأتي متطفل وضيع ليسرق جهوده بكل سهولة ، لذلك السرقة هي سرقة ولا فرق بين سرقة السيارات والبنوك والذي يسرق أفكار الآخرين وإبداعاتهم ، لذلك أحببت أن أشارككم هذه المقالة المختصرة والمقتبسة ، متمنيا الاستفادة منها ، وننتقل للمقالة ... هيّا بنا [B]تعريف السرقة الأدبيّة[/B] تتنوَّع أشكال المُؤلَّفات، والنصوص الأدبيّة ، كما تتنوَّع البحوث العلميّة، والدراسات المختلفة في شتَّى المجالات ؛ ولذلك تختلف أشكال السرقات الأدبيّة ، والفكريّة ، ومن الجدير بالذكر أنّ أكثر أنواع السرقات الأدبيّة انتشاراً هو ما يُصيب البحوث العلميّة، وأطروحات الدراسات العُليا ، علماً بأنّه يمكن تعريف السرقة الأدبية على أنّها: عمليّة التجنِّي المُتعمّد، وذلك بنِسبة الأفكار، والنصوص، والاختراعات، إلى شخص آخر غير كاتب النص الأصليّ ، أو المُخترِع الأوّل ، وهو شكل من أشكال الانتحال عن سَبق الإصرار، والترصُّد ؛ ولذلك تُؤخَذ على محمل الجدّ في كافَّة الحالات ؛ حيث تُعتبَر جريمة يُحاكم عليها القانون في معظم الدُّول العربيَة والأجنبيّة ، أمّا في حالات السرقة الأدبيّة للأطروحات العِلميّة ، وأبحاث الدراسات العُليا ، فإنّ العقوبة على الجاني قد تصل إلى حرمانه من بعض المُقرَّرات الدراسية ، أو الفصل النهائيّ من الجامعة . يظنُّ البعض بأنَّ السرقة الأدبيّة ظاهرة حديثة النشأة ، إلّا أنّ الحقيقة عكس ذلك ؛ فقد عُرِفت السرقة الأدبيّة في الشِّعر العربيّ القديم ، حيث كانت المدرسة القديمة في نَقد الأدب العربيّ مُتشدِّدة في التمحيص، والتحرِّي عن السرقة الأدبيّة ، حتى شَمِلت موضوع القصيدة كلِّها ، أو اللفظة فيها، أو حتى المعنى ، والفقرة ، والعبارة ، أمَّا مدرسة النَّقد الحديثة فهي أقلّ تشدُّداً من سابقتها، ويُخشى منها في انتهاجها منهجاً مُتساهِلاً في التعاطي مع التشابُه ، والاقتباس ، والتكرار، وتحوير الألفاظ . قواعد تمييز السرقة الأدبيّة قديماً صاغها النقَّاد والشعراء قديماً مجموعة من الضوابط، والقواعد التي تُتيح لهم التفرقة بين النصِّ المسروق من سواه ، فضبطوا عدداً من أنواع التكرار، والتشابُه التي تَقي صاحبها من تُهمة السرقة الأدبيّة ، إذ لا يُعتبَر مَن يستخدم تلك الأنماط سارقاً ، أو مُتجنِّياً على نصِّ غيره ، ومنها : [B]المُشتركات[/B] : وهي ما يشترك فيه عامّة الناس من مشاعر، وهواجس، وأحوال، مثل: الحزن، والخوف، والفرح، والخيبة، والرجاء، والأمل. [B]المَرئيّات[/B] : وهي كلّ ما يراه الناس من مناظر طبيعيّة، كغروب الشمس، وشروقها، إذ إنّه منظر لا يخفى على الناس رونقه ،وبهاؤه، وقد يتشابه الكُتَّاب في وصف جمال شروق الشمس، ودفء غروبها مثلاً. اتِّحاد الموضوع: فالمدح، والهجاء، والرثاء، والفخر، والامتنان، والغزل، ما هي إلّا مواضيع عامّة يشتركُ في وَصْفها، وتدوينها، وتحليلها المُؤلِّفون، والشُّعراء، قديماً، وحديثاً. [B]الشيوع [/B]: وهو التكرار، وقد عُرِف قديماً بالتداوُل ؛ أي أن يتداوَل الشعراء معنىً من المعاني الدارجة ، ومع تكراره ، وكثرة تداوُله ، يُصبح المعنى شائعاً، ومُنتشراً بين عامّة الناس . [B]الإحسان[/B] : ويُقصَد به أن يُحسِّن الشاعر، أو الكاتب، من صياغة إحدى المعاني الرديئة التي استخدمَها شاعرٌ قبله. [B]الإضافة [/B]: وهي أن تتمّ إضافة بُعدٍ جماليٍّ مُعيّن إلى معنىً سابق، فيعطيه رونقاً مختلفاً ، وثِقلاً، وعُمقاً أكبر من المعنى الأصليّ الذي سبقَه. [B]النَّقض[/B] : وفيه يأتي الشاعر بمعنىً يُناقِض فيه قول شاعر آخر. [B]التوليد[/B] : وهو أن يُنشِئ الشاعر مَعانٍ جديدة من مفردات، وتراكيب سابقة، بحيث يُولِّد الاستخدام الجديد للتراكيب معنىً آخر. [B]توارُد الخواطر[/B] : حيث قد يروي شاعران وصفهما لمنظر ما، أو لشعور مُعيَّن، فيتشابه الوصفان دون علمٍ منهما، أو تَعمُّد. [B]الاستبطان[/B] : وينشأ ذلك؛ بسبب كثرة مُطالعة الشعراء، والكُتَّاب، وغزارة معرفتهم بالشِّعر، إذ قد يبني الشاعر رُؤية جديدة لتصُّور ما قد جمعه من قراءاته، واستودعها في عقله الباطن، وخياله، وحينما يستدعيها بتلقائيّة، قد ينسى أصل المصادر التي كوَّنتها فيه، وركَّبت معناها عنده. [B]الالتقاط [/B]: وهو كالاستبطان، إلّا أنَّه يُجمَع ممَّا تتناقلُه أفواه الناس، وممَّا يشيعُ على ألسنتهم من أخبار، وأوصاف، وأمثال، وحكايا. [B]التضمين والاستعانة[/B] : وهو أن يُضمِّن الشاعر بيتاً لغيره في قصيدته، مُستعيناً بتركيبه على سبيل التمثُّل، ويُشترَط أن يُمهِّد لهذا الاقتباس على أنَّه مأخوذ من غيره ؛ حيث يكون بيت التمهيد للاقتباس بمثابة اعتراف خطّي بأنَّ البيت القادم في القصيدة إنَّما هو مُقتبَس من شاعر آخر. أكتفي بهذا القدر من المقالة ، حتى لا تسبب لكم نوعا من الملل ، وكان الهدف عدم استباحة جهود الآخرين ، لا تنسوا الإبتسامة الجميلة ، فهي هديتكم لصديقكم الرومانسي ، وشعارنا بأن غدا أحلا وأجمل ... الرومانسي L . romance[/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+2
رد
القسم العام
الموضوعات العامة غير الجنسية
السّرقات الفكريّة والأدبيّة ، اقتباس
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل