شعر في بحر عينيكِ هامت كُلّ أشواقي (عدد المشاهدين 30)

م

مولانا العاشق

زائر
في بحر عينيكِ هامت كُلّ أشواقي
يارُبة الحُسن هل تنوين إغراقي؟ ما كنت أؤمن بالعيون وفعلها حتى دهتني في الهوى عيناكِ عيناكِ بحر تاهت به سفني وتزعزت به نبضات قلبي وأنفاسي

أنا الذي لا يهزني برقٌ ولا رعد
أعينين متلالئة تهزم ثباتي؟
رائعة جدا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل