لا وجود لنهايات جيدة
ولا رحيل هادئ أقل مشقة
النهايات تفضل نهايات بها وجع ومشقة بقدر ما جملناها وزيناها تظل نهاية
الي أنها تأتي بحقيقتها الموجعة
النهايات أخلاق فارق وظل بصورة بهية كما كنتم في اللقاء.
لم أكن امرأة سهلة،،،
كنتُ صلبة بما يكفي لهروب الجميع مني،
باردة حدّ أن لا أحد فكّر يومًا أن يقترب إلا وفر هاربًا، وكل من ظنّ أنه قادر على إذابتي، احترق قبلي.
في البداية كنتُ أظنني منيعة، محصنة ضد الحب، ضد الضعف، ضد التعلق.
كنتُ أخشى الارتباك، أن أفقد سيطرتي،
أن يهتز عالمي المستقر، أن...
حين أضع رأسي على وسادتي كل ليلة ...
تستيقظ جميع الذكريات السيئه أمام عيني
كأنها في سباق من ستبكيني أولاً..
في ليلة ما استعددت للنوم، ففتحت تلك الذكرى اللعينة الباب ببطئ ليخاف منها النوم الجبان فيهرب ...
رأيتها تقترب مني في الظلام كشبح مخيف، كجاثوم مرعب، تحاول العبث برأسي لتفوز بالجولة الأولى،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.